هلا بك عد ما يصدح حمام الورق يالمستور هلا بك من ضميري قلتها لك قبل وجداني يرددها لك لساني وأكررها بكل سرور أكررها على مسمع جميع القاص والداني وانا والله بحلف لك غديت أزود من المسحور أليا منه ترك ناسه وعاش العمر وحداني أنا مثله أبد مثله وزودٍ فيه صرت أدور أدور بعالم أحلامي ولكن ضاع ميداني أحاول أكبح شعوري وأخليها على المستور ولكن فاضت شعوري وصارت هي تحداني تحداني تقول انك زجاجة عطري المنثور وتقول انك بسلهامك وبسماتك تمناني وتقول انك صوابي يا صوابي وانك الدكتور تقول اني بقلبك جالسٍ وحدي بلا ثاني وانا اقول الخبر هذا وكان ولا دخل به زور وانا عارف وش شعورك تجاهي وانك الجاني