عبر الوطن عامه (السادس والسبعين) منذ تسميته موَحَّداً على يد الملك عبدالعزيز -رحمه الله- ومع (عدالة) برج الميزان تتزامن (كفّتاه) بالخير ليهل رمضان - أوله - السبت ويوم الوطن كذلك ليخرج الناس متلفحين بالرايات الخضراء متنادين - شباباً وشيباً للابتهاج (عملياً) باليوم الوطني لتصبح (العاصمة) هالة اكتسبت وهجها من ضوئي رمضان -الوطن ليسهر الوطن على إيقاعات الشباب وهتافاتهم وعلى ابتهالات الأمهات يتوسد مجده وينام.. هادئاً مطمئناً بسلامة وطمأنينة أهله، فالوطن إنسان. وكان تقاطع شارعي الملك فهد والملك عبدالله هما موعد التقاء الفرح ليمتد إلى شارعي التحلية والعليا العام. (الجزيرة) كانت حاضرة وشاركت الشباب فرحتهم والتقطت بعدستها عدداً من اللقطات المعبرة واللافتة. طالع متابعة