أختصمت مع الدهر واضحك وهو يشهر حسامه وارتفع ضغطه على شان ابتساماتي عراضي كلّ جولة حرب يعلنها يقابلها ابتسامه عنده السكر يزيد وخصمه المومن رياضي بالقناعه وانشراح الصدر مستهل سهامه كلّ ما ارسلها تبنط في متاريس التغاضي مدري إش سوّيت للمقرود لا رحمت عظامه من زمان وحظرته قايم عليه بانتفاضي كان ودّه نصطلح يبشر وفالصُّلح السلامه ودي اشوفه ولو مره معاي بوجه راضي وإن عيّا فامرنا لله في يوم القيامه مؤمنين وحكم ربّ الكون ما فيه اعتراضي