مثل الزجاج اليا ارتطم به حديده منه الحنايا كن فيها مناشير ما بين قلبي والضلوع ووريده والراس تحته فالوساده مسامير واليا رفعته حول الدمع سيده مرحوم يا شيخ الكرب والمناعير انا اشهد انه راح منا فقيده صلوا عليه بمسجد الديره عصير راع الخصال الوافيات الحميده ويجبر عزانا اللي ملك كل تدبير اللي ليا مات الابن آدم يعيده وما دام ابو متعب على نهجه يسير والبيت بيت العايله هو عميده والطيب ورثه من زمان الاساطير إن زاد والا ما نقص في رصيده يا شيخ والله ثم علي المناذير إنك ذرانا في زمان المكيده وسلطان يا سلطان يا راعي الخير سلطان يا راع الفعول المجيده والله لو اكتب مية بيت يا أمير واقرا واعيد الخط وارجع وازيده إني ما أوفي فيك ربع الاشابير يا شيخ صكات الليال الشديده انتم عيال مفرقين الطوابير والكل منكم فالمواقف وليده وحنا على العايل سيوفاً بواتير بأمر الزعيم اللي حكم بالعقيده اليا زما العايل تجينا صعاطير صكاتنا من فوق الارياء البعيده تشبع بها الضبعه ويشبع بها الطير ضرب السيوف المرهفات الحديده ولا شفت ابو متعب وشفت الجماهير وسلطان جنبه فاللوازم عضيده كني محصل من كبار التباشير وكني مبشر في حياة جديده وانا عتيبي منزلي كشب والنير كني ولد عمه واخوه وحفيده يوم الوفاء طبع الرجال المشاهير خلاَّ الصحافة تكتبه فالجريده ولو قالوا اطلب وش تبي تم ويصير اطلب ونعطيك العلوم الوكيده لا اقول لي مطلوب واحد ولا غير تكفون تاصل سيدي ها القصيده فهد الأشقر