يا الله يا منزل تبارك وياسين يا باسطٍ ارضك ورافع سماها يا معتلي يا خالق آدم من الطين يا خالق الأنفس وعالم خفاها يا الله يا قابل صلاة المصلين ترحم زعيم العرب حامي حماها أقشر خبر تاريخ ستة وعشرين موتة فهد ما كل مسلم نساها قضى حياته خادمٍ للحرمين سنين عمره لاجل دينه قضاها والتوسعة وسط الحرم تعجب العين وكل المساجد لاجل ربه بناها ينشد عن الايتام هم والمساكين يمناه عن يسراه تخفي عطاها كم واحدٍ يشكي من الهم والدين محتاجٍ يبغى حاجةٍ ما لقاها اليا وصل عند الفهد قال هالحين تعطى له إللي غالي مشتراها والله لو نملا جميع الدواوين بالمدح حتى تتعب إللي قراها يشهد له التاريخ سقم المعادين سقم العدا كان الولي ما هداها مرحوم يا فهد العرب قولوا آمين إعداد من هو حج مكة وجاها وإعداد حجاجٍ بمكة ملبين تدعي لابو فيصل ويقبل دعاها وبعد الفهد تبقى الرجال السلاطين الشعب بفعول النشاما تباها يا طيب أبو متعب صعوط المجانين نفسه وروحه عاليٍ مستواها حبيب شعبه هو حبيب الملايين كم ليلةٍ من شان شعبه سراها ولي عهده كفو والله ونعمين له نظرةٍ دايم بعيدٍ مداها واخوانه إللي كلبوهم على الدين والاسرة إللي ما ينقص غلاها وشعبٍ مبايعكم بسلم وقوانين المملكة من مدنها لا قراها أقولها باسمي وباسم القحاطين قحطان جت بشيوخها وومراها جينا نبي نبايعكم على العسر واللين قحطان جاتك لاجل تعلن ولاها حنا معك يا سيدي مستعدين كان الليال السود دارت رحاها وختامها بالورد فل ورياحين العود الازرق كان ذعذع هواها اعداد ما هلل وكبّر مصلين صلوا على سيد المخاليق طه عبدالله بن محسن بن صنعا العاطفي - الرياض