على الباب يا تاريخنا الحاضر المشهود مع الوقت لا تعجل وخلّك على بابه مع خادم البتين عبد الله آل سعود حبيب الجميع ويرحم الآآآه من جابه عطا الشعب من حبّه وطيبه بدون حدود وغيث العطا للمملكة فاضت اشعابه سخيّ اليمين وما يدوّر على المردود يكون الدعا المخلص من الشعب يسخى به فنطلبك يارب الملا الواحد المعبود قريب الرجا للعبد ما خاب طلاّبه تديم الزعيم الحاني الفارس المعدود أبو متعب الّي ما نفذ وابل اشبابه وتكسيه ثوب السعد والصحة المنشود وتكفيه ياربي من الضيم واسبابه وتجعل سنينه كل عامٍ وهي في زود يواصل طريق الخير: ذا شرّع ابوابه أقوله وكل الشعب قاله بدون جحود زرع للوفا والحب بقلوبنا غابة جزيل العطايا ما طوى حبلها الممدود وعهد الرخا والسعد والأمن عشنا به نقيّ السريرة سمح لطباع راعي جود حريصٍ لنشر الدين والنور يسعى به أبٍ لليتيم الي وليّه غدا مفقود وعون الفقير ان خيّم الفقر باطنابه وهو للصبي حاني وهو معنزٍ للعود أيلا زاع في القومة ولا لقي مشعابه وهو عايد المرضى ولا يلحقه منقود ولا غاب واجبهم على قلبه النابه وهو للعدا لطامها في الليالِ السود ولو يرجع النمرود يخشاه ويهابه فسر يا سليل المجد ياثابتٍ كالطّود فلا هو يجيب المجد من لم يضرّى : به أوامرك زادت في رصيد البلاد ابنود وفيها البشاير ضافها الشعب لحسابه وممّا عطاك الله وجودك من الماجود شملت الإمام الّي يصلي بمحرابه وفي غاير الوديان للماء : بنيت سدود تروّي بها العطشان ايلا شحّ صبّابه انا امدح فريد العصر والعالمين شهود كلامي صحيحٍ في دُجى الليل يُسْرى : به قيادة عليها ساكن المملكة محسود ثرىً بالرسالة ربنا طهّر اترابه تساميت يافخرٍ عليه اللوا معقود على برنا والبحر والجوّ واسرابه ويفديك منّا الروح ايلا ذعذع البارود من الحاقد الّي هاجس الحقد ينتابه والارهابي ان حاول يرود ارضنا ويعود نردّه على لعقاب ويموت بارهابه وحن ياملكنا شعبك الوافي المعهود على البيعة الّي تدحر ابليس واحزابه وحن سيفك الساطي رهيف الشبا وحدود وحن للوطن حصنه وجيشه ومشهابه نحبك وحبّك في صميم الحشا مرصود قلوبٍ نزل فيها فلا تنبض الاّ : به ولك يا حبيب الشعب منا الولا وعهود عهود الولا و بسنّة الله وكتابه