لا ضاق صدري واستلجة ضلوعي وهاتفني الهاجس على رقم الإحساس فزيت فزت خائفٍ فيه روعي شاف الخطر في صحصحاً ما به أوناس وأمسى وحيداً والمسافة قطوعي وقامت تفح بجانبه ذات الأجراس مثلي ومثله قصةٍ بالف نوعي خوفاً وريبه وهماً وسواس جتني هواجيس تفج الجموعي تقرأ علي أفكارها هجعة الناس وقمت اتقلب والخلايق هجوعي محتار فكري بين همي والأوجاس وأشعلت ولعه من سريع الولوعي وكنيتها بالزور وكتمت الأنفاس لعل تطفي نار قلبٍ جزوعي اللي يولول بين طاري وهوجاس وأعطيك فكرة من غرايب طبوعي وهبة حكيمٍ سير الكون بقياس لا صار بالدنيا نزول وطلوعي عالجتها من صافي الفكر والباس وأعيش حر وبالملاقى بتوعي وعزيز نفس وتارك درب الأنجاس ورفعت نفسي فوق وأخفيت جوعي واليا سألني واحد قلت لا بأس ورزقي على اللي سن فرض الركوعي اللي بفضله عايشه كل الأجناس