سلام الله سلام من كماله يرضي العراف سلام من هجوس صرفها لأهل الوفاء وافي بدينا به من أغلا عملة يرضى بها الصراف ولا نجلب جواهرها بسوقٍ مصرفه هافي تسامى للبدور اللي سناها بالدجى كشاف سلاطين الملوك اللي علينا فضلها ضافي سلاطين الملوك اللي مواقفها العظام تشاف ليا جاء للعدا صوله وللرايات رفرافي هل الصولات والجولات والسطوات والميقاف ليا جن العلوم المعضلات ثقال وخفافي واخص النائب الثاني منار العدل والانصاف أمان الدار لاشان اللغى والمنهل الصافي عزيز الراي حلال الصعايب ممن اللي خاف طبيب الداء ليا استعصا وبلسم جرحه الشافي جبل شامخ من جبال لها ظل وذرا واسداف وغيث وابله دايم على الأوطان هتافي ليا قامت مناشير الدهر تقطع قدم وخلاف هو اللي بعد وال العرش لاجاء الضيق ينشافي ندا كفه يجي على جميع المعسرين اضعاف ربيع اللي حواله من حوادث وقته ضعافي أشيد بطيبه وحكامنا من ماضي الأسلاف عواطفهم تلين لمن يجيه قصور وخلافي سلايل فيصلي حامل سيفه على الأكتاف ليا خاض الوغى يسقي الأعادي سم زعافي حكمها لين دانت له من الأطراف للأطراف ووحدها وخلا الناس بعد الفرقه أولافي اسد جاين من ايسودٍ عليها تضرب الاوصاف بخبط اكفوفها لأومت منايا سو الأتلافي حكمها بالشجاعة والشريعة منهج الأحناف تبع منهج رسول الأمة اللي منهجه كافي عساه بعالي الفردوس وبجناتها الألفاف كم انه يوم ساد الحكم بالأحكام ما حافي يطبق حكم شرع الله ومن رب العباد ايخاف كثير العدل والتقوى ولا يرضى بالأجحافي ولا قفّا وهي باقٍ لها عقبه طلب واحساف بعد ما ارسى قواعدها وشب سراجها الطافي ويوم اكمل مطالبها وجت في غاية الأشفاف عهد بأمانها للى عطتهم درها الدافي ملوك لبسوها من حشايمها ثياب نظاف وصانوها عن اللى يمها يرمون الأشوافي تكلمنا عن الحاضر ودور الماضي اللي طاف ولي كلمه ليا ساعدني التعبير والقافي أوضحها قبل ما ينتهي المعنى وختم القاف قرين العالم الأشرار يظهر شره الخافي وحنا ما علينا من هل الأضغان والأهداف دعاة الشر والباطل وكل انسان حذافي ليا مست كرامة دارنا عفنا الحياة عياف يجي لعيوننا عن حلو لذات الكرى جافي وطنا أرضه قطايف زل مفروش وسماه الحاف لنا بأرجاء ربوعه مربع ومشتاء ومصافي ولا ينقض شروط البيعه إلا العالم الأسفاف شرار العالم اللي ما لها مبدأ ولا أعرافي وحنا للملوك دروع وسيوفٍ حداد رهاف فدا لملوكنا وبلادنا وفي كل ميقافي واختمها بذكر اللي يكون امره بنون وكاف منش الغيث من نو السحاب الغر الأردافي محمد بن محسن بن عمره المقاطي