الميلانين المسبب الأساسي للون الجلد، نوع وكيفية تكونه محفوظة في الخلايا الميلانية وعبوره إلى الخلايا الكيراتينية يحدد لون الجلد. الميلانين يوفر الحماية الأساسية ضد الأشعة فوق البنفسجية هناك أمراض جلدية عديدة تتعلق بزيادة أو نقص التصبغ عندما الجلد يصبح غامق يتحدث الناس عن فرط التصبغ هنا سوف أتحدث لأعطي بعض المعلومات حول بعض أعراض فرط التصبغ الموضعي الشائعة. الميلازما: أحد أشكال فرط التصبغ بالوجه تشاهد خاصة النساء، الأسباب الرئيسية بالتطور للميلازما (الكلف) هي الهرمونات الأنثوية أشعة الشمس الاستعداد الوراثي. أحد الأشكال الفيزيولوجية تشاهد خلال مدة الحمل إنها تشفى إلى حد ما بعد الولادة، على كل بعضها يبقى. 20 % من النساء تأخذ حبوب منع الحمل فموياً تطور ظهور الميلازما ( الكلف )، والكلف يمكن أن يكون أيضاً مؤشر لأسباب أخرى في زيادة مستوى الأستروجين مثل الأورام المفرزة. التوضع غير النموذجي للكلف يكون في الجبهة الصدغ الخدين والشفة العليا. تزداد الإصابة بالحجم والعدد واللون عند تعرضها لأشعة الشمس. التأثير الوحيد للكريمات مثل الهيدروكونين بتركيز 2%، 3%، 4% جاهزة، يمكن أن يتعلق بكريمات واقية للشمس وكورتيزونات خفيفة، تريتريون كلاهما تريتريون وازيلواسيد يمكن أن يساعدان كعوامل للشفاء. هناك بعض التصبغات الموضعية تلي العوامل الخارجية للجلد. التصبغات الميكانيكية (الناتجة عن عوامل ميكانيكية) : (المؤثرات والمهيجات) الميكانيكية المزمنة تؤدي إلى إغماق الجلد واصطناع خلايا ميلانية كعوامل رضية بشكل ثانوي. المنطقة النموذجية هي خط الحزام أسفل حمالة الثدي المنطقة الاربية الإبطين الرقبة ومناطق التعرق. لا يوجد عوامل توعية أكثر للمعالجة من تقليل الضغط الميكانيكي. الكريمات الواقية تعطي نتائج قليلة. التصبغات نتيجة الأشعة تحت الحمراء والتعرض للحرارة. التصبغات شائعة أكثر على جانبي العنق بصورة أساسية حول الجرعات الشعرية. عندما الجلد يكون بين فرط تصبغ والسبب غير معروف بالتحديد ولكن يعتقد أنه ناتج عن تحسس كيماوي ضوئي (حساسية ضوئية) وعن العطور التي توضع على الجلد. لا يوجد علاج نوعي: التصبغات الكيماوية : العوامل الكيماوية تؤدي الأدمة، المثال الكلاسيكي هو التهاب الجلد الناتج عن وضع زيت التصوير الضوئي أو مواد التواليت والعطور وبعد الحلاقة. التصبغات بعد الإلتهاب: يمكن للتصبغات أن تلي أي مرض جلدي أشكال عديدة من الأمراض الجلدية يمكن أن تظهر: صداف بقع بلاك التهاب الجلد. في مثل هذه الإلتهابات يمكن أن تحث إنتاج الميلانين أو تسبب اضطراب تصبغي. التغيرات التصبغية الالتهابية ممكنة الحدوث بواسطة علاج الحالة داخلياً. التغيرات الدورية بالتصبغات : اسمرار المرأة تشبه عملياً تطور التصبغات إلى تصبغات سوداء ( هالات سوداء حول العين ) في بعض الأحيان تزعن المرضي بشكل مستمر الربط بين هذه التغيرات والاضطرابات الصحية. بشكل عابر يتواجد في العائلات مع مشاكل أخرى، وعندما التصبغات تكون واضحة في زاوية العين الأنسبة والجزء الداخلي للجفن يمكن أن يكون مرتبط مع فرط إفراز غدة درقية ولا يوجد علاج نوعي.