يالله ياللي على خلقك حسيب وكيل أحمدك وأشكرك وأخضع لك خضوع الذليل طالبك يا الله تهدينا سواء السبيل مال وبنون وسعة بالرزق وأنت الكفيل واللي بعدها سهرت بليل ماهو بليل جيت أحمل الحب قبل الشعر وأصهل صهيل والشعر ورثة جدودي ما زبنته دخيل إليا دعيته يجيني ما يجيني دخيل وأنقا سمان الكلام ولا قربت الهزيل ممكن مع الشكر لا ممكن وشكري جزيل تجون نحلم سوى مره ورى المستحيل ونبدى بخطوة سياحية تنتهي بألف ميل حتى تظلي قرار لكل شي جميل ديره هواها طبيعي ما تزفه عليل عداد مزن يهل وعد سيل يسيل وإعداد ما طالب الراحة مبات ومقيل ديرة تحس إن ماها نهر من سلسبيل فيها مناطق للاستجمام ظل ظليل سيفين رمز العدل والجود رمزه نخيل لو سار فيها الشباب الى غصنهم يميل والله ما يذكر المغرب وخان الخليل لابد نصنع سياحة داخلية لجيل لابد نتعب ونبذل جهد ماهو قليل ترى السياحة صناعة والسباق الدليل ولا يحلق بتالي المشوار غير الأصيل نبدى بخطوة سياحة ننتهي بألف ميل ياكافل أرزاقها يا محصي أعمارها ولا لغيرك تهل العين مدرارها ومن الملذات تعطينا من أخيارها في دبرتك وارد أقداري ومصدارها أبدع هواجيسها وأغني أشعارها وأختارها للنشاما كيف ما أختارها؟ ساير على خطوة جدي قبل سارها قصيدتي في شوي ارتب أفكارها وعلى وجيه الحضور أشوف معيارها يا سادة تستلذ الإذن بأشوارها هيا نغامر نغامر نركب أخطارها من دارنا والنشاما عز لديارها وحتى جميع المصايف تأخذ أخبارها يحمل تراحيب أهاليها لزوارها وإعداد ما تثمر الأشجار بأثمارها حظي بليل الدفا ظله من أشجارها واللي ربي في حظنها يعرف أسرارها وفيها قدمك بأمان يطول مشوارها ومسطره كلمة التوحيد بشعارها وحس بغلاوة تراب أرضه ومقدارها ولا عاد نفسه يشاورها لمسفارها تحميه من كثرة الأسفار وأخطارها من خاف من شوكها ما يجني أزهارها والخيل بسباق مادامت بمضمارها وحنا الأصالة كبار القوم وصغارها من دارنا والنشاما عز لديارها نبدي بخطوة سياحة ننتهي بالف ميل