أفادت تقارير إعلامية بتقليص عدد الرحلات الجوية لنقل المواد الغذائية والأدوية إلى الناجين من الفيضانات المدمرة في جزيرة هيسبانيولا التي راح ضحيتها مئات المواطنين في هاييتي والدومينيكان وذلك لأسباب فنية. وأضافت التقارير أنه في إقليم مابو في جنوب شرق هاييتي الذي كان من أكثر المناطق تضرراً بسبب الفيضانات أصبحت عشرة آلاف أسرة معرضة للخطر بسبب تعثر الجهود الإنسانية.