أشهد انا في تكاتفنا نعالج كل عله والتمرد نرفضه والشرع يرفض كل جاني في هذا البيت يجسد الشاعر الشاب محسن الطريسي الحربي واقع الوطن الغالي وأهله الأوفياء حكاماً ومحكومين.. فنحن في تكاتفنا وصدقنا نعالج كل قضية مستندين في ذلك الى حكم الشريعة السمحة. ولا مجال لمن يريد أن يزعزع أمننا مهما كان وبأي وسيلة حاول فالبناء أقوى من كل القوى وقوتنا بالله أولا ثم بهذه الوحدة التي كادت الأعداء وأغضبت الحساد.. وفي بقية القصيدة التي يخاطب بها رجل الأمن الأول سمو الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية.. يعبر الشاعر عن صادق الحب والولاء.. والفداء للوطن وقادته الكرام.. حيث يقول: من شعور أطهر غلا وأطهر ولا وأطهر جبله في ثلاثة تحتويني للثلاثة في كياني ربنا ثم المليك وموطني ومنهو بظله يحفظ الله ها المكان اللي احتويته واحتواني سيدي والشعر لك ورده وريحانه وفله حرف ورّد ياسمين وحرف ورّد اقحواني سيدي والشعر يخضع لك دقاقه بعد جله وأنت أكبر والله أكبر من حروفه والمعاني سيدي نايف ما دام انك جبل ثابت محله كل هذا الشعب قلب وعقل وإحساس ولساني كل بونا سيف واحد في يمينك وأنت سله في تفاني.. شعب واحد.. يعمل بحب وتفاني أشهد انا في تكاتفنا نعالج كل عله والتمرد نرفضه والشرع يرفض كل جاني ما يزعزع هقوة الرجال فينا.. أي شله لو خفافيش الظلام تطير مرجعها طماني يضربون الحق بالباطل بتزييف الأدله يزهقون أرواح خلق الله بتفجير المباني سود الله الوجيه اللي بلا مذهب ومله ما لنا فيكم مكان ولا لكم معنا مكاني ها الوجيه اللي تخفت بالوجيه المسفهله يلعن الله كل وجه يختفي في وجه ثاني لو يعيش الظلم لحظة ما يموت الحق لله حكمة الله بالحياة بكل حين وكل شاني ما يصح الا الصحيح اللي يوضح كل خله من بدايات الزمان ليا نهايات الزماني