أيها الوطن الشامخ باسلامه.. وعدل قيادته وأمنه الوارف الظل.. ماذا أقول لك في هذا العيد. * أنت اكبر من الكلمات لأنك مهبط الوحي ومهد اكمل الرسالات رسالة الإسلام التي حملها بأمانه وبلغها بصدق خاتم الانبياء والمرسلين محمد بن عبدالله صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله وصحبه وجعلنا من اتباعه باحسان. * يا وطن الوفاء والعطاء هي كلمة صادقة يزفها لك قلبي قبل قلمي «دمت بالامن سعيداً» في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني فلهم ولكل مسؤول مخلص اينما كان أقول : أعاد الله عليكم العيد بالخبر والمسرات». ولكل أبناء الوطن الاوفياء أقول: عيدكم مبارك أدام الله لكم الافراح والامن في وطن الامن الذي حوى المقدسات في مكةالمكرمة وطيبة الطيبة وأغدق عليها ولاة أمره أيدهم الله بنصره كريم العطاء في كل مناحي التطور والرفعة.. واستمرار الامن. * يا وطن الشموخ كلماتي لا تعني بنقل مشاعري لكنني سطرتها بصدق وبحب.. مع تباشير صباح العيد السعيد.. وكل عام والجميع بخير. فاصلة «اللهم ادم علينا نعمة الأمن.. واهدي ضالنا إلى طريق الصواب.. أنت الهادي وأنت المعين». آخر الكلام نعم يا وطن لك مطلق السمع والطاعه على منهج الهادي وبأمره وتشريعه حصينٍ جنابك والعدو خابت أطماعه تخطاك سوء سموم هذره وترويعه خبيث المرام اللى حَبَك حيلة خداعه رقص له ابليس وخيّب الله مراميعه حشيمين.. ما كلنا بمده ولاصاعه ومن رز خشمه تيه.. يا هون تركيعه يعيش الوطن عالي.. ويفداه من راعه ومن جمعّ الاشرار حتفه بتجميعه