عشرون عاماً من الإنجازات.. عشرون عاماً من البناء.. عشرون عاماً من الأمن والرخاء.. في هذه المناسبة التي تثلج الصدور وتسر القلوب كانت لكاتبة هذه السطور الأبيات التالية: عشرون عاماً قد حكت عن نفسها.. وروت بفخر قصة الحلم السعيد.. عشرون عاماً قد أضيء بقلبها.. كل العطاء فهز أبيات القصيد.. عشرون قد مرت ولاح بفجرها.. فجر لأمل يقهر الصعب العنيد.. عشرون ستمضي الحروف بسردها.. تاريخ أرض صلبها الرأي السيد.. عشرون ابهرت الدنا بعطائها.. حتى غدت شريان تاريخ مجيد.. نعم نحمد الله على هذه النعم ونحمد الله على الأمن والأمان الذي تحظى به هذه البلاد في ظل قائدها خادم الحرمين الشريفين حفظه الله وسمو ولي العهد حفظه الله وسمو النائب الثاني حفظه الله وان عجز القلم عن التعبير فلن يعجز التاريخ عن تدوين كل ما حدث ولايزال يحدث من بناء وعطاء.. ومن اوراقي ايضاً في الوطن.. * يا موطني هذي الحروف تخونني وكذا الكلام يحدد الأفكارا والنفس تحتضن الكثير بعمقها تحوي من الحرف الشذي اسرارا يا موطني حرفي يتوه وريشة ال قلم الصغير تخاطب الابحارا علمتني كيف البسالة طبعها كيف الحقيقة تعتلي الاقطارا علمتني اشياء ان يشدو بها قلمي سيتلو في خطى الإبحارا ' استاذ علم النفس بجامعة الملك سعود