الأمن يسأل عنه كل المخاليق في ها البلد والا جميع البلادي الأمن لامن ضاع صار الفضا ضيق والخوف خيّم في نفوس العبادي ملزوم ناقف ضد فعل المطافيق اللي فعايلهم على غير قادي ناسٍ تلفق منهج الدين تلفيق والين نوره لأهل الاسلام بادي الدين للمخلوق عزه وتوفيق دايم وراع الدين دربه رشادي والمشتبه اممزقٍ شر تمزيق عن البياض يحب درب السوادي جونا بفكرٍ ما نزل فيه توثيق بدعه وفكر المبتدع دوم غادي ما دامهم ينوون للجمع تفريق واجب نوقف ضدهم بالجهادي نجهر بموقفنا ولا فيه تدقيق حنا حماة الدين وأهل المبادي نصدق ولا نخلف عهود ومواثيق لولاتنا وصى بها خير هادي حنا ولانا مايجي فيه تبريق في ماضي الأيام والاّ الجدادي مع الولاة نحقق القول تحقيق بالفعل ما هو في كلام ودوادي وما دام نايف قايدٍ للمطاليق نار العدا تصبح سلام وبرادي نبي نعيش بخير غربٍ وتشريق وأمن الوطن يبقى طبيعي وعادي نايف إلى كبرت وجت نشفة الريق حرٍ ينومس في نهار الهدادي فعله على النادر جويد المسابيق يزود فعله مثل (رعاب) زادي فعله على اسمه طبّقه خير تطبيق الا إن صدره وسع خد الحمادي من جاه يرقى فوق روس الشواهيق ينعم بأمان وعز ضافي وهادي عنده مفاتيح الأمور المغاليق لا صارت الدعوى حدور وسنادي رايه يقدي تايه الراي ويفيق ويرجع بعد طول الجدل والعنادي الفعل مابه شك حظ وتوافيق ما هوب يجلب وسط سوق المزادي ونايف خذاها صدق ماهوب توهيق واقع ويشهد فعل بيض الايادي الله يديمه ما تصلى التشاريق منوه لو ان اتلى العمار النفادي