يتجمع وزراء خارجية من شرق آسيا واوروبا في منتجع بالي الاندونيسي هذا الاسبوع لبحث منع وقوع هجمات ارهابية مثل تلك التي وقعت في بالي والحث على الافراج عن زعيمة الديمقراطية في ميانمار اونجسان سو كي. وسيضم الاجتماع السنوي لدول آسيا واوروبا معظم وزراء خارجية شرق آسيا بما في ذلك وزيرا خارجية الصين وكوريا الجنوبية بالاضافة إلى ست من دول الاتحاد الاوروبي وسيناقش شكل التجمعات المقبلة وكيفية توسيعها بعد توسيع الاتحاد الاوروبي العام المقبل.