هذه الأبيات مرثية في ابنتي نورة تغمدها الله برحمته، أخاطب أختها الكبرى فاطمة حفظها الله: يا فاطمة كل أكثر الناس يبكون والله ما ألومك يا مظنة فوادي على فراق اللي لها القلب محزون نورة فقيدتنا جميعا وكادي اختارها سبحان من كون الكون اختارها المعبود رب العبادي أمره يصير وبيده الكاف والنون يعلم مصير الخلق للخلق هادي والرزق عند الله للإنسان مضمون والعمر زرع جاهز للحصادي هذا مصير الخلق والناس يدرون آمنت بك يا من عليك اعتمادي محمد بن ناصر العريني - رياض الخبراء