انتهى التفكير كيف الحال يا جرحٍ طرالي واستوت ما نيب طالب منك راي ولا وصيه وش كسبت من التردد غير جرحٍ لا يزالي واقعه خلا حياتي بين ذاك وبين ذيه النهايه قربت ما عاد للحيره مجالي والله إني صرت أحب نهايتي غصبٍ عليه أبشري يا من ذبحتيني بتأنيب السؤالي ما بقى يعني وكيف وليش والخيره خفيه جيت كلي يوم فاق الصمت مخزون احتمالي وين ودك لا يهمك لا صواب ولا خطيه وش عليّه وش عليك وش على سود الليالي وش على العادات سميها غبى بالجاهلية وش نصيب الصدق والتقدير وعلوم الرجالي وش نصيب الصبر والمعروف في ناسٍ غبيه جيت مع كل الدروب الواضحة في كل حالي جيت بسلوم العرب من شان عينك يا عربيه جيت يوم الشك يقفي كل ما يذكر وصالي جيت أمد الكف لكن وش لقت شرهة ايديه ما لقت غير العذاب اللي جرح قلبك وبالي والشقي لا احتار وش عنده لحالك يا شقيه غير ذاك اللي رفضته يوم احسب اللي بقالي يوم خوفي من حكاية قيس لجل العامريه يوم اداريها عن الطيحه واقول المر حالي ذاك يوم أن الرسن في كف عساف المطيه قبل يتجاوز جنوب الجرح حده للشمالي قبل يتجاهل خوي الدرب وش يعني خويه من يصدق والله أن اللي حصل فاق الخيالي ون نشتيني عن آخر حل يا كل القضيه قلت حال اليوم عكس أول مفاهيم احتمالي استوت مانيب ناشد وش عليك وش عليه