يالي نويت الصد لا تخلق أعذار بلا مبرر ما تفيد الحقيقه وش فايدة صيدٍ نويته ومختار اخترت درب الصد تمشي طريقه لا يا وليف الروح ما نيب بوار ليتك تشوف القلب ليتك تويقه بعت الهوى والود بعته بدينار يا كيف بعت سنين حبٍ عريقه قصر الهوى من جفوتك صار منهار انهارت اقصور الهوى في دقيقه انت السبب لا.. لا تعتذر بالأقدار انت الذي خنت العهد والوثيقة ما عاد باقيلي من الحب تذكار إلا الألم وجروح قلبٍ عميقه وضحت ما خفيت بيحت الأسرار هاذي نهايه من غدر في رفيقه