أكد المكتب المعني بالمخدرات والجريمة في الأممالمتحدة، أن العواقب الضارة لتعاطي المخدرات أصبحت أكثر حدة مما كان يُعتقد سابقا، مشيرا إلى أن هناك ما يقرب من 35 مليون شخص حول العالم بحاجة إلى خدمات علاجية للتعافي من إدمان المخدرات. وأشار مكتب الأممالمتحدة المعني بالمخدرات، إلى أن هناك أبحاثا ميدانية أقيمت في بعض دول العالم أكدت أن تعاطي المخدرات مسئول عن ثلث حالات الوفاة في العالم أو إصابة متعاطيها بأمراض خطيرة كالإيدز والسل والالتهاب الكبدي الوبائي.