أحسب أنها تعمل على تنمية الوعي والفكر، وإذكاء الجدل المبين بين المثقفين، وتذكر بأدوار التنوير لمن سبقوا، وتدفع بالأسماء الجديدة في الأدب. وهذه رسالة عظيمة تقوم بها (المجلة الثقافية) رغم كل الصعاب التي نعرف بعضها القليل ونجهل بعضها الكثير، تحية عظيمة للربان الكبير أبي بشار وللمباشر هذا الهم الدكتور إبراهيم وفريقه العظيم. ** **