انتقل إلى رحمة الله تعالى أمس أديب الصالح، وتمت الصلاة عليه بعد صلاة عصر أمس الاثنين في جامع الراجحي بالرياض، ووري جثمانه الثرى في مقبرة النسيم، ويتقبل العزاء في منزل الفقيد الكائن بحي الملز، من بعد صلاة المغرب وحتى الساعة التاسعة مساء. والجزيرة التي آلمها النبأ تتقدم بخالص العزاء وصادق المواساة في وفاة الفقيد وتخص بالعزاء أبناءه كلاً من أيوب، محمد، د. يوسف، عبدالعزيز، وبنات الفقيد أروى، فدوى، خولة، والعزاء موصول إلى حفيده الزميل وسيم نواف حسين وإخوان الفقيد وأخواته وأسرة الفقيد كافة. سائلين الله العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان. {إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ}