شدد عدد من الوجهاء والأعيان والمسؤولين بالقريات على أهمية اللحمة الوطنية والتكاتف والالتفاف مع قيادتنا الرشيدة ضد كل من تسول له نفسه المساس بأمن هذا الوطن المبارك.. كما أكدوا على أهمية متابعة تبصير أبناء هذا الوطن بما يحاك لهم من مكائد ودسائس، مع أهمية تعزيز قيم الحب والانتماء للوطن وولاة أمره سائلين الله العلي القدير أن يديم الأمن والأمان وأن يحمي بلادنا الطاهرة من كيد الكائدين. * الشيخ محمد بن سلطان المذهن: أكد أن تنفيذ أحكام القصاص على الإرهابيين اليوم والبالغ عددهم سبعة وأربعين إرهابياً أنه قصاص شرعي وبأحكام شرعية وهذا عدل، فنحن في دولة تطبق أحكام الشريعة الإسلامية وهؤلاء مجرمين روّعوا الآمنين وقتلوا الأبرياء وعاثوا في الأرض فساداً.. وهذا جزاء من يفسد بالأرض أو لمن تسول له نفسه بالإخلال بأمن هذا البلاد الطاهرة بلاد الحرمين، كما نؤكد وقوفنا صفاً واحداً مع حكومتنا الرشيدة وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ملك الحزم.. وسمو ولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف وزير الداخلية.. وسمو ولي ولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان وزير الدفاع؛ نصرهم الله وحفظ بلادنا من كل مكروه. * الشيخ مخلد بن عايد الخميس: أشار إلى أن قامة الحدود والتعزيرات من الحدود المقررة في الشريعة الإسلامية لما لها من الأثر العظيم في حفظ الأمن الذي يعد من أعظم نعم الله على عباده، وتطبيق شرع الله عز وجل بحق 47 إرهابياً يأتي امتثالاً لقول الله تعالى: {وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَاْ أُولِيْ الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}.. حفظ الله قائدنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وأن يحفظ صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع وأن يحمي هذه البلاد الطاهرة من كل سوء ومكروه. * الشيخ محمد بن مياح الفقير: استبشر الجميع بنبأ تنفيذ حكم الله قصاصاً من المفسدين في الأرض والذين عبثوا بكل أنواع الفساد والإرهاب للآمنيين وسفكو دماء التي حرم الله ونحن نقف صفاً واحد مع قيادتنا الحكيمة يداً بيد ضد كل من تسول له نفسه المريضه بالإخلال بأمن هذا البلد المبارك بلد الإسلام والمسلمين شكراً من الأعماق قائد هذه البلاد الملك سلمان الحزم والعزم حفظ الله بلادنا وحكامنا وأدام الله علينا نعمة الأمن والأمان في ظل قيادة الأب القائد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله ورعاه-. * الشيخ سعود بن مطيلة الوردة الشراري -عضو مجلس المنطقة-: أكد أن تنفيذ الأحكام الشرعية بحق 47 شخصًا من الإرهابيين يجسد تطبيق حدود الله ضد المفسدين الذين يسعون في الأرض فساداً كما إن الحكم بما أنزل الله مقتضى العدل والإنصاف وقد تميزت الشريعة بالقصاص العادل بين الخلق، مؤكداً أن تطبيق الأحكام الشرعية نشر للأمن بين الناس وأن القصاص حمل رسالة واضحة مفادها أن المملكة لن تسمح للعبث بأمنها وأمن مواطنيها والمقيمين فيها حفظ الله ولاة أمرنا من كيد الكائدين وأدام عزهم على الخير. * الشيخ/ فيصل بن ماجد الجندل: أكد عن تأييده للأحكام الشرعية بحق سبعة وأربعين من الفئة الضالة المدانين في قضايا إرهابية والذين قاموا بقتل الأبرياء من مواطنين ورجال أمن ومقيمين, وتفجير المباني الحكومية وعدد من المرافق والمجمعات السكنية, وتنفيذ العديد من عمليات الخطف وإطلاق النار وأعمال التخريب المسلح في الطرقات والأماكن العامة وتقديم الدعم والتمويل والتشجيع والتخطيط للأعمال الإرهابية؛ مؤكداً أنه بعد أن ثبت شرعاً قيامهم بذلك أصبح واجباً على الدولة تنفيذ شرع الله, امتثالاً لقوله تعالى: {يا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالْأُنْثَى بِالْأُنْثَى فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاءٌ}.. حفظ الله لنا ولاة أمرنا من كيد الكائدين والعابثين بالوطن الغالي. * الشيخ/ حسن الجزاع الأيداء: لقد تلقي شعب المملكة العربية السعودية الوفي خبر تنفيذ حكم الله في مجموعة من الإرهابيين الذين فجروا وقتلوا وحرضوا وسفكوا دماء المسلمين وسعوا في الأرض فساداً تلقوا الخبر بكل فرحة وسرور وعزة فهذا هو الملك سلمان الحزم.. سلمان الهيبة. إننا بهذا الملك الحازم نشعر كشعب وكمواطنين بالأمان.. نشعر بالعزه.. نشعر بالرفعة نشعر بقوة الإيمان. إن تنفيذ القصاص في هذه المجموعة الضالة التي خرجت على شرع الله وعلى طاعة ولي الأمر.. نحمد المولى عز وجل على وجود ولاة أمرنا الذين يحكمون شرع الله وينفذون حكم الله في من يحارب العقيدة الإسلامية. * الشيخ/ ناصر الحزام الرويلي: عبر عن تأييده لتنفيذ شرع الله في تنفيذ القصاص بحق 47 إرهابياً من الفئة الضالة الذين حاولوا الإخلال بالأمن وترويع الآمنين، وأشار إلى أن حكومتنا الرشيدة تحمي المجني عليه وتقتص من الجاني وذلك عبر الولاية الشرعية المطبقة للحدود والمقيمة للتعزيرات. ودعا الله أن يحفظ لهذه البلاد أمنها ورخاءها واستقرارها ويحفظ خادم الحرمين الشريفين وولي عهده وولي ولي العهد ويسدد خطاهم لكل خير. * الشيخ/ سعود بن عبدالله الخميس: أكد أن تنفيذ أحكام الله في عدد من المنتمين للفئة الضالة المحاربين لله ورسوله، الذين يسعون في الأرض فساداً جاء لمنع شرهم وفسادهم في العباد والبلاد انطلاقًا من مقاصد شرع الله الحكيم الذي يعلم ما يصلح لهذه الأمة وما يكون سببًا لحياتها وسعادتها وأمنها واستقرارها حامداً الله عز وجل الذي جعل في إقامة الحدود حياة آمنة للمجتمع، حيث قال تعالى: {وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَاْ أُولِيْ الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}.. حفظ الله ولاة أمرنا وبلادنا الطاهرة من كيد الكائدين وأن يديم علينا نعمة الأمن والأمان والاستقرار. * الأديب الأستاذ سليمان بن محمد الكويليت: أكد أن ما تميزت به هذه البلاد المباركة من إقامة الأحكام الشرعية وفق الدستور الخالد والمنهج الرباني كتاب الله وسنة نبيه -صلى الله عليه وسلم-. وتعليقاً على بيان وزارة الداخلية المتضمن تنفيذ الأحكام الشرعية في 47 شخصاً ممن تورطوا في الأعمال الإرهابية التي تمت في المملكة، أشاد الكويليت بالجهود القضائية والأمنية التي بذلتها الجهات المعنية بالمملكة تحقيقاً للعدالة واستتباباً للأمن وحرباً على الإرهاب.. سائلاً الله أن يديم على بلادنا نعمة الأمن والاستقرار، وأن يوفق ولاة أمرنا وينصرهم بنصره، وأن يعزّ بهم الإسلام والمسلمين. * الشيخ/ إسماعيل بن حامد العيسى: أشار إلى أن سلك القضاء في المملكة يتمتع بشخصية مستقلة يستقي فيه القضاة أحكامهم من منهج كتاب الله عزَّ وجل وسنة نبيه محمد -صلى الله عليه وسلم- ولا سلطان عليهم إلا سلطان الله عزَّ وجل؛ داعياً الجميع خاصة الشباب إلى الالتفاف حول العلماء وولاة الأمر، والتمسك بالجماعة وعدم الفرقة والحذر ممن يسعون في تفكيك أمن بلادنا وترويع الآمنين فيه. إن المملكة بتطبيقها شرع الله على هذه الفئة الضالة تؤكد عدل الدين الإسلامي في تطبيق حدود الله ضد المفسدين في الأرض، وفي الوقت ذاته تردع من يقف وراء هذه الفئة أو يتعاطف معها بعد أن انكشفت أساليبهم المخادعة للمسلمين. * رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بالقريات: الأستاذ فهد بن أحمد السهر الحمد لله على التمام كما يحب ربنا ويرضى، وإن يوماً نعيش فيه إقامة حكم الله في الجناة لا تأخذ الحاكم في الله لومة لائم، لهو يوم نصر من الله ويوم إعزاز لحكم الله يوم تطبيق لشرع الله ورغم أننا دوما نعيش هذه الأمور بفضل الله إلا أن ما يميز هذا الحدث عما سبقه تلكم الهالة الإرجافية والجعجعة الإبليسية التي تبع المبطلون أصداءها فصدقوا وهمهم حتى جاءهم النذير بالخبر وذاع الحق يعلن بيان الصدق بأن موتوا بغيظكم، والله إنها من نعم الله الكبرى على هذه البلاد ومن فيها من أن ولاة الأمر فيها على هذه المكانة العالية من الصدع بأمر الله لا يخشون غيره، ومن الحزم في تطبيق أحكام الشرع لا يمارون في ذلك أبداً ولا يتملقون مخلوقاً في حق الخالق وإنها مكانة عالية كذلك من العدل الذي يبتعد بمراكز الحكم عن التأثير عليه من أي جانب، نسأل الله تعالى أن يحفظ لهذه البلاد دينها وأمنها وولاة أمرها وأن يحفظها من الفتن ما ظهر منها وما بطن أن يوفق خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين وولي ولي العهد حفظهم الله ونصر بهم دينه. * الأستاذ حمود بن حمير البعلعاسي -رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بالقريات الأسبق: إن إقامة الأحكام الشرعية بحق 47 متهماً بقضايا الإرهاب والتكفير والقتل والتفجير والخروج على جماعة المسلمين هو في حقيقته تنفيذ لشرع الله وتحقيق للعدل وردع لمثيري الفتن وإنصاف للمجني عليهم وإظهار لهيبة الدولة وحفظ مقدرات الوطن وقطع لدابر الفوضى.. مبيناً أن من أعظم المعروف تطبيق شريعة الإسلام التي قضت بإقامة الحدود والتعزيرات الشرعية التي تحفظ الدين والنفس والعقل والعرض والمال وجاءت بنبذ المنكر وأعظمه الشرك بالله تعالى ثم الوقوع في القتل وازهاق الدماء المعصومة المحترمة وترويع الآمنين وإتلاف مقدرات الأمة ومكتسباتها وشق عصا الطاعة كل ذلك من المنكر الذي جاءت الشريعة بدفعه والنهي عنه. * الأستاذ سليمان بن محمد البدير -نائب رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بالقريات-: إن إقامة الحدود سبب لحفظ الضرورات الخمس التي جاءت بها الشريعة الإسلامية وسبب لاجتماع الكلمة ورد العدوان ورحمة للبلاد والعباد ولقد أثلج القلوب صدور بيان وزارة الداخلية بتنفيذ حكم الله عز وجل في حق 47 شخصاً من الفئة الضالة التي اعتنقت عقيدة الخوارج وقتلت الأبرياء، وأزهقت الأنفس البريئة من رجال الأمن والمواطنين والمقيمين وقامت بتفجير المجمعات السكنية واستهدفت مقارّ الأجهزة الأمنية والعسكرية فوفق الله ولاة أمرنا لعمل كل ما من شأنه استتباب الأمن واستقراره والمحافظة على النظام العام وذلك بتنفيذ الأحكام الشرعية التي يستحقونها وإقامة العدل معهم من خلال تمتعهم بالضمانات القضائية أمام المحاكم المتخصصة كما مرت قضاياهم بجميع مراحل التقاضي المعروفة والنظر فيها من خلال محاكم متخصصة تتعامل مع أفعالهم القبيحة وجرائمهم الإرهابية دون النظر لانتمائهم أو طائفتهم. حفظ الله حكومتنا الرشيدة من كل سوء ومكروه. * الأستاذ نواف بن عرسان الأيداء -أمين عام الغرفة التجارية الصناعية بالقريات-: أشار إلى أن تنفيذ حد الحرابة بالمتورطين في قضايا الإرهاب جاء حسب الشريعة الإسلامية لاسيما أن المملكة العربية السعودية تحتضن الكعبة المشرفة والمسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف هذا تشريف وتكليف من الله سبحانه وتعالى وفي نفس الوقت هي مهبط الوحي، وتأخذ هذا التشريف والتكليف بأعلى درجات المسؤولية وهي دولة قامت على الإسلام وتطبق شرع الله ولا تأخذها في الحق ولا في ذلك لومة لائم.. مبيّناً أنّ من أهم أسس قيام الدول واستقرارها تنفيذ أحكام القضاء المستندة على التشريعات الواضحة والعادلة فكيف إذا كانت هذه التشريعات والأحكام شرعية لا وضعية.. نسأل الله العلي القدير أن يديم على هذه البلاد المباركة أمنها وأمانها ورخاءها وعز قادتها إنه جواد كريم ضعية. * الدكتور جابر بن سعود الزبن الشراري -رئيس النشاط الطلابي بتعليم القريات-: إن تطبيق الأحكام الشرعية في 47 إرهابياً من الفئة الضالة من الذين حملوا لواء الخوارج بتكفير المسلمين واستحلال دمائهم وأموالهم وتنفيذهم للعديد من الجرائم الإرهابية التخريبية وقتل الأبرياء الآمنين والتحريض على ذلك وتفجير المنشآت الحكومية والمجمعات السكنية وترويع الآمنين وحيازة واستخدام الأسلحة والمتفجرات واستهداف منسوبي الجهات الأمنية والعسكرية والسطو المسلح والانتماء إلى تنظيمات إرهابية وتنفيذ أهدافها واستهداف البنى الاقتصادية والتعاون مع منظمات خارجيه وغير ذلك من الجرائم البشعة يأتي لتأكيد حرص حكومة هذا البلد الأمين على ترسيخ دعائم الأمن والأمان الذي وهبها الله لها، أدام الله حكومتنا الرشيدة في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو ولي ولي العهد.