الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
البشوت النسائية تدخل عالم الموضة وتنافس الرجالية
خيسوس حزين لخسارة لاعبين بسبب الإصابة أكثر من الهزيمة أمام باختاكور
أمطار على 6 مناطق والمدينة الأعلى
بمشاركة 370 قائدًا وكشافًا.. جمعية الكشافة العربية السعودية تباشر تقديم خدماتها لزور المسجد النبوي
سماء العُلا يعود في أبريل
صيانة 781 مسجدا بالأحساء
عربات لتسهيل تنقل المعتمرين بالمسجد الحرام
4 ملايين فحص لنقل الدم بالمناطق
عقدة غياب الدون تطارد العالمي
سعود بن نهار يشارك قادة ومنسوبي القطاعات الأمنية في الطائف الإفطار الرمضاني
«وول ستريت».. السوق متوتر ومستويات القلق للمستمثرين مرتفعة
جوازات مطار المدينة تستقبل رحلات المعتمرين في رمضان
فيصل بن مشعل: مشروع نقل المياه (الجبيل - بريدة) يجسد حرص القيادة
أمير الرياض: جائزة الملك سلمان لحفظ القرآن عظيمة في مضمونها ومنهجها وفي عملها
مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يعيد الأصالة العمرانية لمسجد الرويبة
الرئيس المصري : لن يكون هناك سلام حقيقي دون إقامة دولة فلسطينية مستقلة
سعود بن نايف يستقبل المهنئين في رمضان.. ويطلع على أعمال "الذوق العام"
أمير المدينة المنورة: منظومة متكاملة لخدمة المصلين والزوار
250 معتمراً من 14 دولة يشكرون القيادة على عنايتها بالمصحف الشريف
تأكيد سعودي - لبناني على تعزيز العمل العربي وتنسيق المواقف تجاه القضايا المهمة
تجمع الرياض يطلق حملة "صم بصحة"
وزير الدفاع يبحث مع نظيره السلوفاكي المستجدات
ليلى عوض.. الغياب الذي لم يمحُ الأثر
نيفيز ينقذ جيسوس من ورطة الظهير
شرطة الرياض تقبض على (6) مصريين إثر مشاجرة لخلاف بينهم في مكان عام
"الربيع" يدشن مركاز حي الروضة الرمضاني بالمحلة غوان
وزيرة الخزانة البريطانية: سنتأثر بالرسوم الجمركية الأمريكية
الكرملين: بوتين يوافق على وساطة بين واشنطن وطهران
أمريكا تدرج الحوثيين على قائمة المنظمات الإرهابية الأجنبية
أوروبا: «رسوم ترمب» تعطل التجارة العالمية
أفضلية طفيفة لباختاكور في أوزبكستان بعد أداء باهت من الهلال
8 جامعات تتنافس على لقب دوري كرة الطائرة
سيميوني وأنشيلوتي.. مواجهة كسر عظم
بعد تعرضه لوعكة صحية.. أشرف زكي يطمئن جمهوره عبر «عكاظ»: إرهاق شديد سبب الأزمة
المرصد الإعلامي ل"التعاون الإسلامي": اعتداءات قوات الاحتلال على المساجد في الضفة الغربية تصل ذروتها
فيصل بن فهد بن مقرن يطلع على برامج جمعية الملك عبدالعزيز الخيرية بحائل
نيابة عن ولي العهد.. وزير الخارجية يصل القاهرة للمشاركة في القمة العربية غير العادية
192 نقطة انخفاض للأسهم.. التداولات عند 6.4 مليار ريال
أمير المدينة يكرم الفائزين بجوائز مسابقة "منافس"
زعيم دروز سورية: مشروعنا وطني.. لن نطلب الانفصال يوماً
الإيمان الرحماني مقابل الفقهي
أكبر عذاب تعيشه الأجيال ان يحكمهم الموتى
من الرياض.. جوزيف عون يعلن التزامه باتفاق الطائف وسيادة الدولة
أبٌ يتنازل عن قاتل ابنه بعد دفنه
تعليق الدراسة وتحويلها عن بعد في عددٍ من مناطق المملكة
قدموا للسلام على سموه وتهنئته بحلول شهر رمضان.. ولي العهد يستقبل المفتي والأمراء والعلماء والوزراء والمواطنين
عقوبات ضد الشاحنات الأجنبية المستخدمة في نقل البضائع داخلياً
الأمير سعود بن نهار يستقبل المهنئين بشهر رمضان
قطاع ومستشفى تنومة يُنظّم فعالية "اليوم العالمي للزواج الصحي"
جمعية «أدبي الطائف» تعقد أول اجتماع لمجلسها الجديد
والدة الزميل محمد مانع في ذمة الله
أمير القصيم يرفع الشكر للقيادة على إعتماد تنفيذ مشروع خط أنابيب نقل المياه المستقل (الجبيل – بريدة)
«الغذاء والدواء»: 1,450,000 ريال غرامة على مصنع مستحضرات صيدلانية وإحالته للنيابة
المشي في رمضان حرق للدهون وتصدٍ لأمراض القلب
تأثيرات إيجابية للصيام على الصحة النفسية
الشهادة التي لا تسقط بالرحيل
قال «معارض سعودي» قال !
6 مجالات للتبرع ضمن المحسن الصغير
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
أَيْنَ تَسْقُطُ التُّفَّاحَةُ؟
الجزيرة
نشر في
الجزيرة
يوم 02 - 10 - 2015
يَقُولُ الْمَثَل الإِنْجِلِيزِيّ: «التُّفَّاحَة لا تَسْقُطُ بَعِيدًا عَنِ الشَّجَرَةِ»، فِي إِشَارَةٍ إِلَى أَنَّ الْفَرْدَ يَتَأَثَّرُ بِأُسْرَتِهِ أَكْثَر مِنْ أَيِّ عَامِلٍ آخَرَ.. يُولَدُ الطِّفْلُ عَجِينَةً لَيِّنَةً، يُشَكِّلُهَا أَبَوَاهُ كَيْفَمَا شَاءَا.. فَيَبُثَّانِ فِيهِ مَعَانِيَ الْحُبِّ وَالسَّلامِ، أَوْ يَزْرَعَانِ فِي حَقْلِ قَلْبَهُ الْوَسِيعَ حَشَائِش التَّمَرُّد وَصَبَّار الْكَرَاهِيَة.. يَحْصُدَانِ بَعْد هُنَيْهَةٍ الْمَحْصُولَ كَمَا بَذَرَاهُ.
فَإِذَا كَانَ «الْمَرْءُ عَلَى دِينِ خَلِيلِهِ» كَمَا قَالَ سَيِّدُ الْبَشَرِ، دَلالَةً عَلَى انْتِقَالِ الْأَخْلَاقِ بَيْنَ الأَقْرَانِ كَانْتِقَال الْحَرَارَةِ بَيْنَ جِسْمَيْنِ; فَهَلْ يَكُونُ الْمَرْءُ عَلَى غَيْرِ دِينِ وَالِدَيْهِ وَأَهْلِهِ؟!
لَفْتَ نَظَرِي حَدِيثٌ كَانَ لِلْعَالِمِ الْمِصْرِيِّ الْحَاصِلِ عَلَى جَائِزَةِ نُوبِل فِي الْكِيمْيَاءِ أَحْمَد زُوَيْل، حَيْثُ أَوْضَحَ أَنَّ أَوَّلَ مَنْ بَثَّ فِيهِ شَغَفَهُ بِالْعُلُومِ أُمُّهُ وَأَبُوهُ، لِدَرَجَةِ أَنَّهُمَا عَلَّقَا لافِتَةً عَلَى غُرْفَتِهِ وَهُوَ بَعْدُ طِفْلٌ فِي الِابْتِدَائِيَّةِ مَكْتُوبًا عَلَيْهَا (دُكْتُور أَحْمَد زُوَيْل!!) فَكَانَ لَهُمَا مَا أَرَادَا.. حَفَّزَا وَشَجَّعَا فَحَصَدَا، وَالْجَزَاءَ مِنْ جِنْسِ الْعَمَلِ!
أَلَيْسَ غَرِيبًا أَنْ نَجِدَ غَالِبِيَّةَ مَنِ اتَّجَهُوا لِلِانْحِرَافِ الْفِكْرِيِّ; تَشَدُّدًا أَوْ تَسَاهُلًا، تَكْفِيرًا أَوْ إِلْحَادًا، مَنْ أُسَرٍ مُفَكَّكَةٍ مُنْقَسِمَةٍ، وَمِنْ جَوٍّ مُشَبَّعٍ بِالسُّمُومِ وَأُحَادِيَّة الرَّأْيِ وَدِيكْتَاتُورِيَّةِ الْقَرَارِ..؟! بَلْ إِنَّ مِنْهَا أُسَرًا شَجَّعَتْ وَدَعَمَتْ وَحَفَّزَتْ أَبْنَاءَهَا عَلَى الِانْخِرَاطِ فِي تَيَّارَاتِ الِانْحِرَافِ الْفِكْرِيِّ وَالْهَمَجِيَّةِ، وَاعْتَرَفَتْ بِذَلِكَ مُفَاخِرَةً.. فَأَيَّ جُرْمٍ ارْتَكَبُوا؟!
لَقَدْ فَاجَأَنِي أَثْنَاءَ كِتَابَةِ هَذَا الْمَقَالِ اعْتِقَالُ الشُّرْطَةِ الإِنْجِلِيزِيَّةِ (الْمَشْهُودِ لَهَا بِالْكَفَاءَةِ وَالدِّقَّةِ 5 أَشْخَاصٍ مِنْ عَائِلَةٍ وَاحِدَةٍ، لِلاشْتِبَاهِ فِي عَلاقَتِهِمْ بِتَنْظِيمٍ إِرْهَابِيٍّ!! نَعَمْ، 5 مِنْ عَائِلَةٍ وَاحِدَةٍ، فَالسَّرَطَان يَضْرِبُ الْأَعْصَابَ الْقَرِيبَةَ مِنْهُ أَوَّلاً، وَلا بُدَّ أَنَّ النَّهْرَ يُغْرِقُ مَنْبَعَهُ قَبْلَ مَصَبِّهِ!!
وَكَمَا أَنَّ وَحْدَةَ بِنَاءِ الْكَائِن الْحَيِّ هِيَ الْخَلِيَّةُ، فَإِنَّ وَحْدَةَ بِنَاءِ الأُمَّةِ الْأُسْرَةُ; إِنْ صَلُحَتْ صَلُحَتِ الأُمَّةُ، بَعْدَ صَلاحِ الْمُجْتَمَعِ وَالدَّوْلَةِ، وَإِنَّ فَسَدَتْ، فَسَدَ الْجَمِيعُ، وَانْهَارَ الْبِنَاءُ، وَضَاعَ الْمَجْدُ، وَضَرَبَ الْوَبَاءُ الصَّالِحَ وَالطَّالِحَ مَعًا.. لَكِنَّ الأَمَلَ مَوْجُودٌ، وَالْوَصْفَةَ مَعْرُوفَةٌ، وَتَلْخِيصهَا آتٍ.
يَقُولُ عُلَمَاءُ النَّفْسِ إِنَّ 6 قَوَاعِد تَصْنَعُ أُسْرَةً نَاجِحَةً:
1- الالْتِزَام: أَيْ تَدَيُّن دُونَ إِفْرَاطٍ أَوْ تَفْرِيط، وَنَشْر الْوَازِع الدِّينِيّ الَّذِي يَمْنَعُ مِنْ الانْزِلاقِ فِي الْخَطَأِ، وَالابْتِعَادِ عَنْ الْمَضَارِّ. كَمَا أَنَّ الالْتِزَامَ يَعْنِي الارْتِبَاطَ، فَلا بُدَّ عَلَى الطِّفْلِ الصَّغِيرِ وَالشَّيْخِ الْكَبِيرِ فِي الْعَائِلَةِ نَفْسهَا أَنْ يَفْهَمَا أَنَّ الْعَائِلَةَ تَعْنِي رَابِطَةً، وَأَنَّهَا كَكُرَةِ الْمَطَّاطِ، مَهْمَا ابْتَعَدَتْ عَنْ يَد رَامِيها لَا بُدَّ أَنْ تَعُودَ لَهُ.
2- التَّقْدِيرُ وَالْمَحَبَّةُ: امْنَحْ طِفْلَكَ تَقْدِيرًا وَحُبًّا يَمْنَعُهُ مِنْ الْبَحْثِ عَنْهُ خَارِجًا، فَيَجِدُهُ فِي جَمَاعَةٍ يُسَمُّونَهُ أَبَا فُلانٍ أَوْ يُلَقِّبُونَهُ بِسَيْف كَذَا أَوْ أَسَد كَذَا، وَيَأْخُذُونَ مُقَابِلَهُ رُوحَهُ وَجَسَدَهُ، فَيَبِيعَانِهِمَا لِلشَّيْطَانِ! لا تَقُلْ: أَنَا أُنْفِقُ عَلَيْهِ، فَأَنَا أُحِبُّهُ. قُلْ لَهُ فِي وَجْهِهِ: أُحِبُّك! عَلِّمْهُ أَنْ يَقُولَهَا، أَشْعِرْهُ أَنَّ هُنَاكَ صَدْرًا لا يَكِلُ مِنْهُ وَلا يَمَلُّ..!
3- التَّوَاصُل الإِيجَابِيُّ: الابْتِعَادُ عَنْ الابْنِ يَعْنِي اقْتِرَابه مِنْ التِّلْفَازِ وَالإِنْتَرْنِت، وَهُمَا عَلَى فَائِدَتِهِمَا الْعَظِيمَةِ لا يُرَبِّيَانِ. عَلِّمْهُ احْتِرَام الآخَرِينَ لأَنَّ التِّلْفَازَ سَيُعَلِّمُهُ الاسْتِهْزَاء بِهِمْ، وَعَرِّفْهُ حَقَّ أَبِيهِ وَأُمِّهِ لِأَنَّ الإِنْتَرْنِت مَمْلُوء بِقِصَص الْعُقُوق وَالإِهَانَة! أَعْطِهِ فُرْصَةً لِيُنَاقِشَ وَيُجَادِلَ. امْنَحْهُ وَقْتًا لِيُعْلِنَ عَنْ مَشَاعِرِهِ، لا تُضَيِّقْ عَلَيْهِ، فَيَصِيرَ مَهْزُوزًا مَأْزُومًا، قُنْبُلَةً مَوْقُوتَةً فِي نَهْرٍ رَاكِدٍ.
4- قَضَاء الْوَقْت مَعًا: لَيْسَ أَهَمَّ مِنْ تَمْضِيَةِ بِضْعِ دَقَائِقَ يَوْمِيًّا فِي تَفَقُّدِ أَحْوَالِ الأُسْرَةِ عِصْمَةً لَهَا مِنَ الزَّلَلِ، وَاكْتِشَاف بِذَرَّةِ الْخَطَرِ قَبْلَ أَنْ تَمُدَّ جِذْرَهَا فِي طِينَتِهِ.
5- التَّوَافُق الرُّوحِيّ: وَمَعْنَاهُ إِيجَاد اهْتِمَامَات مُشْتَرَكَة، لُعْبَةً وَاحِدَة يُحِبُّهَا الْجَمِيعُ، أَوْ فِيلْمًا تَتَحَلَّقُ حَوْلَهُ الْعَائِلَة، أَوْ قِصَّةً تَتَشَارَكُ الأُسْرَة قَصَّهَا، مِمَّا يُعْطِي دِفْئًا وَذِكْرَيَاتٍ تَظَلُّ مَعَ أَفْرَادِ الْعَائِلَةِ مَهْمَا ابْتَعَدُوا فِي مَسَارِب الْحَيَاة.
6. مُوَاجَهَة الضُّغُوطِ النَّفْسِيَّةِ مَعًا: فَالْخَطَأُ لا بُدَّ حَادِثٌ، سَيَمُرُّ يَوْمٌ وَيُخْطِئُ أَحَد أَفْرَاد الْعَائِلَةِ، سَيَذِلُّ، سَيَقَعُ، فَإِنْ وَجَدَ يَدًا مَمْدُودَةً لَهُ، مَهْمَا تَطَاوَلَ بِهِ الْعُمْرُ وَأَخْطَأَ مَرَّة أُخْرَى، سَيَعُودُ لَهَا، لا عِتَابَ، لا لَوْمَ، الْكُلّ يُخْطِئُ، وَخَيْر الْخَطَّائِينَ التَّوَّابُونَ، هِيَ فَضِيلَةٌ ضَائِعَةٌ، وَصِيَانَة حَقِيقِيَّة مِنْ الْبُكَاءِ عَلَى اللَّبَنِ الْمَسْكُوبِ!
وَبَعْدُ; فإِنَّ أُسْرَةً تَعْرِفُ رَبِّهَا، وَتُحِبُّ أَفْرَادهَا، وَتَحْرِصُ عَلَى مُسْتَقْبَلِهِمْ، لهِيَ أُسْرَةٌ نَاجِحَةٌ بِالْكُلِّيَّةِ، وَهِيَ النَّوَاةُ الَّتِي تَتَعَاضَدُ فَتُكَوِّنُ نَخْلَةَ الْمَمْلَكَةِ السَّامِقَة..
رَعَاهَا اللَّهُ وَسَقَاهَا، وَأَخْزَى الأَعْدَاء، وَأَصْلَحُ الْفَرْدَ وَالأُسْرَةَ.. اللَّهُمَّ آمِين!
د. فايزة بنت صالح الحمادي - وكيلة جامعة الملك فيصل لشؤون الطالبات
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
الملتقياتُ العائليةُ: المجتمعُ الجديد
من المسؤول عن انحراف الشباب . . . الأسرة أم المجتمع ؟
طائشون يزعجون المارة ويضايقون العوائل في الأسواق انصراف الأبوين وانشغالهما ترك الباب مفتوحاً لرفقاء السوء
أكاديميون ومتخصصون شرعيون طالبوا بالتصدي لها
التفكك الأسري.. نتائج خطيرة على الفرد والمجتمع
ﺃبرياء منبوذون من المجتمع
آباء وأمهات يبحثون عن ساعة صفاء يومياً
لحماية الأسرة من الانحراف
أبلغ عن إشهار غير لائق