القيادة الحكيمة والرؤى الصادقة من قبل مليكنا خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين وولي ولي عهده الصارم - حفظهم الله جميعاً - فخرٌ لنا. وتظل المملكة العربية السعودية آمنةً شامخةً راسخةً قويةً، لا يثيرها ما يحيكه خفافيش الظلام وأعداء الإسلام في محاولاتهم البائسة للنيل من أمن هذا البلد وزعزعته أو التعدي على حقوقه، فالشعب مملكة والمملكة شعب، وكلاهما حام ٍللآخر وحافظٌ له، والوطن حري بنا أن نحميه ونموت من أجله لنحتمي في ظلاله ونعيش في كنفاته آمنين مطمئنين. 25-10-1436ه 10-7-2015م