قلبي وش اخباره معك، مرتاح، وأخبارك معه من يوم اخذته ما تلاقينا وهو ماعاد جان يا خوفي انك شفت بابي والنوافذ مشرعة وظنيت طير احساسي مصوّب وبرقعت الحنان سكبت سايل غيبتك فوق التلال الموجعة ونبت بها زهر عجز يشرب شفاه البيلسان مشيت لا برق سبق ظله وحن لموقعه ولا غمد سيف دب فيه الخوف واستشرف سنان ماجيتك اهمس بالحقيقة جيت أهز الاشرعة إن كان باقي للهوى المغدور واللفة مكان تدارك احساسك حبيبي، اصغ للحس اسمعه من قبل تذبل زهرته بيدك وينساك الزمان