** ماذا لو كانت لجنة المراقبة تحضر في كل مباراة !!؟. ** النادي الحالي ليس سوى محطة مؤقتة للاعب الذي يتحين الفرصة المواتية للعودة لناديه ** لم يتهجموا إلا بعد أن ضاقت بهم السبل ويئسوا من التغيير. ** الإداري السابق تحدث بكل وضوح عن «شلته» و «شلتهم» !!! و»إعلامييه» و «إعلامييهم» !! ** لا يسمحون له بالظهور إلا أن كان سيهاجم أحداً ويسيء له. ** أمرضهم وهو في صحته.. وأتعبهم وهو في مرضه. ** جمعية عمومية تضم مثل ذلك النكرة لا تستحق الاحترام. ** لايفرق بين موقعه كمسؤول.. وبين عواطفه كمشجع. ** وضع الرئيس الجديد كمن يسير في حقل ألغام. لا يعرف متى وأين ستنفجر الأوضاع. ** ندم اللاعب على رحلة الخروج من ناديه والتي صاحبها فشل كبير وجاءت ترتيبات العودة بهدف استعادة شيء من الوهج السابق قبل الاعتزال. ** كان اللاعب يفاخر كثيراً بذكائه وقدرته على تحقيق مكاسب شخصية ولكن هذا الذكاء انفضح أخيراً بعد سلسلة انتقالات انتهت به من التشكيل الأساسي إلى كرسي الاحتياط ثم إلى خارج الأسوار. ** اعترضوا على موظفين يحتفلون وصمتوا على مشهد الرسمي وهو يعانق اللاعبين ويرفع الكأس معهم في غرف تبديل الملابس. ** من يشكل اللجان من تحت الطاولة هل يعتقد أن ممارساته خفية. ** علموا بحضور اللجنة فلم يستطيعوا إكمال شوط واحد إلا بشق الأنفس. ** يحاولون التقليل من شأن المدرب الوطني رغم أن إيراداته من العقود الإعلانية أكبر مما تحصل عليه أنديتهم. ** كلما ازداد ابن الوطن نجاحاً ازدادوا غيظاً. ** رغم صدمات الطرد والإبعاد إلا أنه لايزال مصراً على الاستمرار في نفس الطريق. ** في السابق كان يقول إنه سوف يسدد الديون وتعهد بذلك كثيرا واليوم يتراجع ويقول بأن كل الأندية والإدارات عليها ديون!!. ** غادر اللاعب الأجنبي منذ ثلاثة مواسم ولازالت حقوقه ضائعة بين شكاوى الفيفا واللجان المحلية. ولايزال النادي يسجل لاعبين وسلم لي على اللوائح.