- المقابلة الفضائية تم إعدادها على عجل بهدف الرد، لذلك جاءت مفضوحة الأهداف ومكشوفة المقاصد. * * - وضع نفسه في موقف حرج جداً. * * - خسر محبيه ولم يكسب كارهيه. * * - استقالات الضغط هل تنجح وتُؤتي ثمارها. * * - بعد أن تجاوز الستين من عمره اكتشف الصغار، ومن هم بعمر أحفاده أنه يكتب بمعرفات نسائية. * * - الشخصية المسئولة يتابع المتعصبين والمحتقنين من الذين يتفق معهم في الميول عبر حسابه في تويتر. * * - المتعصبون والمحتقنون يتساقطون الواحد تلو الآخر ما بين قانوني ومعلق وإعلامي بسبب تعصبهم المقيت وحماقاتهم. * * - المتابعون كشفوا تناقض ما قاله في مقابلته الأخيرة مع ما قاله في مقابلة سابقة. * * - الإدارة يجب أن تسعى لاسترداد حقوق ناديها المعنوية والأدبية بعد ثبوت براءة جماهيرها من الادعاءات الكاذبة والمزيفة. * * - هم على يقين بأن البطولة مستحيلة، لذلك سارعوا بالاحتفالات وإصدار الأغاني لتوثيق الصدارة. * * - الأحداث الأخيرة كشفت لمحبي النادي وجماهيره من هو الشرفي الحقيقي من الشرفي المزيف. * * - في مقابلته الفضائية جهر حارس المرمى بالحقائق، وقال ما يجب أن يُقال. * * - بعد فشل ذلك الشرفي في كل مهامه التي أُسندت إليه وفي مشاريعه الرياضية بدأ اللعب من تحت الطاولة، ومن خلف الكواليس في توجيه بعض البرامج الفضائية والتحكم فيها. * * - لن ينسى التاريخ الثمانية الشهيرة. * * - لا يحمل مؤهل الابتدائية ويقول عبر البرنامج الرياضي الفضائي إنه يتواجد في البرنامج ليثقِّف المشاهدين..!! هو لا يُلام على هذا الكلام الذي لا يعي معناه، لكن اللوم على من يسمح له بالظهور. * * - حتى على المستوى الشخصي تطارده الاتهامات..!! اللهم لا شماتة. * * - هو الذي أحضر هذه المجموعة ودعمها حتى فازت بمواقعها الحالية ثم أعلن الحرب عليها. * * - تحكُّمهم بمفاصل الإعلام الفضائي وراءه دعم لا محدود من شرفي النادي المنافس!!!. * * - إبعاد الموظف الصغير من اللجنة غير كافٍ، رغم أهمية هذا الإبعاد لأن المدبر أكبر من ذلك. * * - مدير القناة كشف الملعوب من وراء تلك المواقف. * * - اتفقا على موقف واحد ولكن الكبير تراجع، فأصبح الآخر في موقف حرج.