- كبير المفترين اعترف باستهدافه الفريق الكبير على مدى أكثر من ثلاثين عاماً من أجل البحث عن ردود الأفعال غير مكترث بالأمانة والمصداقية والقيم المهنية الشرفية. * * - الخمسة الموجعة لن يدفنها بيان محتقن مليء بالمغالطات. * * - عاقب الموظف الصغير ولكنه تجاوز عن الحكم الكبير لعدم مقدرته على مواجهته. * * - ساندوهم في حملتهم المضلّلة رغبة في الاستفادة من تداعياتها في اللقاء القريب المرتقب. * * - كبير المفترين الذي أوشك على توديع الساحة الإعلامية ربى جيلاً من المفترين الصغار الذي يسيرون الآن على دربه القبيح الخالي من القيم والمبادئ المهنية الحقة. * * - من أجل فلوسه أبقوا عليه في موقعه رغم ما يجره على النادي من كوارث وتصادمه مع لاعبين ونجوم يفضّلون الابتعاد ويخسرهم النادي. * * - بدأت المطالبات وسيبدأ التسويف والمماطلة وستعود لهجة التهدئة ولغة التودد من جديد. * * - مذيع البرنامج الفضائي في القناة الغنائية بدأ ينحرف عن خط الموضوعية والحياد والعودة لخطه السابق المتعصب عندما كان في القناة المحلية. * * - المذيع إياه يعتقد أنه أذكى من المشاهد ويحاول استغفاله وتمرير موضوعات تم ترتيبها مسبقاً مع أطراف معينة. * * - البيان المحتقن والهجوم المنظّم ليس هدفه محاربة العبارات العنصرية ولكنه يستهدف النادي الكبير بدليل الصمت عن تلك العبارات عندما يكون مصدرها طرف آخر. * * - العبارات العنصرية في الكلاسيكو ما هي عذر على أساس له من الصحة تم اختلاقه للعب على عواطف جمهورهم المسكين وتخفيف وطأة الهزيمة وصرف الأنظار عنها. * * - عندما تتصفح أسماء من يتابعهم المسؤول الكبير في تويتر تصعق مما تشاهده فمعظمها أسماء متعصبة لا تغرد إلا بتعصب وبذاءة تجاه المنافسين. * * - شيئاً فشيئاً تظهر الأموال التي تم الصمت عنها وغير معروفة المصير. * * - ما زال الحكم صاحب الميول المكشوف يقضي عقوبته في الدرجة الدنيا. ومع ذلك لن ينصلح حاله وسيعود لممارساته القديمة. * * - أصبح وضع المشرف على الفئات السنية محرجاً بعد تعدد مشاكله مع اللاعبين والإداريين وتسببه في ابتعاد الكثيرين عن النادي. * * - الجهات المختصة يجب أن تواجه من أصدر البيان المحتقن بعقوبات صارمة. ففضلاً على ما فيه من تضليل وافتراء واختلاق فهو بمثابة اللعب بالنار بالتطرق لموضوعات تهدد النسيج المجتمعي للوطن وتوظيفها بشكل سيئ وانتهازي لخدمة أهداف كروية. * * - أراد تقديم تسجيل للهتافات التي بزعمه تدين جماهير النادي المنافس فظهرت في البرنامج الفضائي أن الهتافات المسيئة بصوت جماهير ناديه . فكان موقفه مثيراً للشفقة. * * - الأسطورة أعاد المتعة للساحات الخضراء واعاد الجماهير للمدرجات. * * - صدارة الفريق الكبير جاءت لأنه صنع فريقاً يهزم المنافسين ويتجاوز أخطاء التحكيم. * * - الحقائق التي كشفها كبير الصحافة الصفراء عن الممارسات التي كان يقودها على مدار عقود طويلة ضد النادي الكبير هي مجرد نقطة في بحر المؤامرات الإعلامية التي كانت تحاك وما زالت من أطراف متعددة أبطالها من أمثاله في التعصب وفي مثل عمره .