لشارعنا الدافئ ظلنا والشعور ومنه لنا النسائم والشجر بصمته حين تزدحم الصدور يبادلنا التهامس والزهر ،،، عندما يأكل السنين نراقبه على غير الحذر هو الأمن والخوف فينا والضجر ،،، سيبقى ثم يبقى ثم يبقى ونرحل حيث يرتسم القدر ،،، له الله كم تحمل من عيون وكم تسلقه من خبر هي الأقدام تقرع طبلتيه وتنحت خده بالصور ،،، هو النهر أو هو القمر هو الليل أو هو السهر له خصلة أعيت المخلصين الهجر ينساه ولا يذكر إلا العذر [email protected] TALSH3 # تويتر