* اتهام الجماهير الرياضية المنافسة بالعبارات العنصرية سلاح خطير ومدمر تستخدمه الإدارة الاتحادية بلا مسؤولية من أجل تحقيق مكاسب تكتيكية كروية. وعندما تلجأ الإدارة لهذا الأسلوب فهي حتماً لا تعي مسؤولياتها تجاه الوطن. * موقف الأندية المعارض لتنظيمات رابطة أندية المحترفين بشأن توزيع حقوق النقل التلفزيوني لا وجاهة له . فليس من المنطق ولا المعقول أن توزع تلك الحقوق بالتساوي بين الأندية المحترفة. لأن تلك الحقوق لم تصل إلى هذا الرقم الكبير إلا من أجل الأندية الجماهيرية الكبرى التي من حقها أن تستفيد من اسمها كماركة تجارية مميزة. * الحملة المنظّمة ضد التحكيم الهادفة إلى إيقاف الزحف الهلالي الكبير وانتصاراته المتتابعة ربما يكون لها مفعولها في الجولات القادمة ونرى نقاط الهلال تتطاير بفعل أخطاء تحكيمية حدثت جراء هذه الضغوط الهائلة. * ربما يلعب فريق النهضة نفس دور الوحدة الموسم الماضي ويعلن هبوطه قبل نهاية الدور الأول. فمن الواضح أن الفريق غير مؤهل لمقارعة ومنافسة فرق دوري جميل. * تميز المحلّل الفني خالد الشنيف في التحليل الفني لمباراة الهلال والاتحاد جعل ضيف إحدى البرامج الفضائية ينقل تحليله نصاً أثناء استضافته في البرنامج للتعليق على أحداث المباراة ودون أن يشير بالطبع إلى أن هذا رأي الكابتن الشنيف. * المعلِّق الكروي جعفر الصليح أبدع وأمتع أثناء وصفه وتعليقه على مباراة الكلاسيكو وكان حضوره ونجاحه بمستوى اللقاء الكبير. وإذا ما استمر على هذا المنوال من الأداء الرائع فإنه سيرتقي إلى القمة إلى جانب المعلّق الكبير الدكتور نبيل نقشبندي وهو مؤهل لذلك بشرط أن لا تؤثّر عليه الأصوات النشاز التي تحاول إعاقة مسيرته.