قدّم الأستاذ خالد المعمر ظهر أمس أوراق ترشيحه لمنصب رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم؛ ليتنافس مع أحمد عيد على رئاسة الاتحاد. وسيقدم المعمر استقالته من منصبه نائباً لرئيس نادي الشباب في حال نجح في الانتخابات وفاز بكرسي رئاسة اتحاد كرة القدم؛ حيث تنص اللوائح على أنه لا يحق له الجمع بين المنصبين. يُذكر أن المعمر يملك سيرة ذاتية مميزة في الوسط الرياضي؛ حيث بدأ مسيرته في مجلس إدارة نادي سدوس ومن ثم نائباً لرئيس النادي، وبعد ذلك رئيساً، وبعد ذلك استلم منصب نائب رئيس نادي الهلال قبل أن يستقر به الحال نائباً لرئيس نادي الشباب.