انتهت علاقة المهاجم محمد الراشد مع الاتحاديين بشكل (هادئ) وذلك قبل مباراة الفريق المصيرية في دور الستة عشر أمام بيروزي الإيراني عندما انتهى عقد اللاعب في اليوم الذي يسبق المباراة وتم عدم الاستفادة من خدماته. إدارة الاتحاد لم تقدم عرضاً للاعب من أجل التجديد مع النادي للفترة المقبلة ، وذلك في ظل عدم رضا المدرب راؤول كانيدا عن المستوى الفني الذي قدمه اللاعب مع الفريق خلال الفترة السابقة ، هذا وسيعود محمد الراشد إلى فريقه السابق التعاون. من جهة أخرى تمسك المدرب راؤول كانيدا بالمدافع رضا تكر بالاستمرار مع الفريق لموسم آخر بعد المستويات الجيدة التي قدمها واعتماده عليه بشكل كبير في المباريات الماضية حيث كان من المفترض أن يقوم رضا تكر بإعلان اعتزاله في نهاية الموسم المنصرم إلا أن تمسُّك الاتحاديين به جعله يتراجع عن قراره ويستمر حتى الموسم المقبل.