للأمير عبدالعزيز بن فهد مكانة خاصة في القلوب؛ فمنذ صغره عرف بفعل الخير، وامتدت يده الكريمة بالعطاء الإنساني إلى خارج حدود الوطن في أكثر من بلد إسلامي وأكثر من مشروع إسلامي في بلاد تقطنها أقليات إسلامية. عن هذه الأمور يتحدث شاعر الجيل الشاعر الكبير أحمد الناصر الشايع في هذه القصيدة الرائعة: أنا إلى انه دق بالقلب هوجاس مدت يميني في رجا الله حبالي قبل تجيب لي الهواجيس وسواس ملزوم أقول الطاري اللي طرى لى إلى اقبلن يمي ودقنّ الاجراس آخذ شهر واسبوع ما ارتاح بالي ودي بشوف اللي معه فكر واحساس ساعه,, واعد مشاهده راس مالي اللي خذا له مع هل المجد مرواس ودايم يجي له بالمجالس مجالي معدن ذهب,, ما خالطه صفر ونحاس وان قيل من هو قلت وافي الخصالي عبدالعزيز الله يجيره من الباس آمين يامنشي صدوق الخيالي سلام يا اللي سمعتك ترفع الراس يا اللي طموحك للفخر والمعالي بأول شبابك ما لها حد وقياس شرق وجنوب وغرب واقصى الشمالي للمجد نبراسٍ وبالفكر حساس الله يجيرك من صروف الليالي ماهي غريبه,, ورث ساسٍ على ساس ماهو بساسٍ فوق جرفٍ هيالي ساسٍ قديمٍ من زمان ابن عباس ساسٍ لعله مايجيه الزوالي يشهد على قولي كثيرٍ من الناس مانيب اقوله يعلم الله لحالي والله لو انه في لزز ياخذ الكاس يشهد علي اقصى العرب والموالي عالج مريضٍ قطعت عنه الارماس جزاه من ربه عزيز الجلالي سافر مريض وجا أهله مثل جساس جساس ابن عم أبو زيد الهلالي ولد فهد يوم ان الارياق يباس والوقت في حاجة جواب وسؤالي كان المشاكل صارت اشكال وأجناس ما للحمول الا فحول الجمالي للبر عساسٍ وللبر غطاس يدري عن المحتال والاحتيالي أوّلكم اللي زال حكم ابن دواس وجدك وأبوك اهل الوفا أول وتالي منكم لعل الناس ما تقطع الياس انتم ذرا للاجنبي والاهالي افعالكم ماهي بحبرٍ بقرطاس ولا هي بهرجٍ في براد الظلالي جدك هجم بالليل من قوة الباس وارخص بغالي العمر والعمر غالي دار العدا جاها على قب الافراس له هيبةٍ تهتز منها الجبالي لين اصبحت دار السعد عقب الافلاس هي مزبن اللي فوقه الوقت مالي يلقى بها عز ومعزه ونوماس يرقد وهو قلبه من الهم خالي من التعب ركايبه مثل الاقواس يسوقهن بالليل حامي التوالي طلعه بعيد الى طلع طلع قرناس كامل ولله الوفا والكمالي