أصيب شخصان بسبب شحنين متفجرتين أمس الاثنين في الوقت الذي تجمع فيه آلاف المحتجين أمام قاعة محكمة بماليزيا، حيث برئت ساحة زعيم المعارضة أنور إبراهيم من تهمة اللواط.وقالت الشرطة إنه لم يعرف سبب الانفجارات. وقال راملي محمد يوسف المتحدث باسم الشرطة إن تحقيقاً مبدئياً وجد أن شحنتين متفجرتين وضعتا أسفل حاجز للشرطة على شكل قمع في مرأب السيارات الواقع خارج قاعة المحكمة. وما زالت الشرطة تنظر فيما تحتويه الشحنتان وأنحى راملي باللائمة في ذلك على «أطراف لا تتسم بالمسؤولية.»