وهذا ما جسدته في قصيدتها الرائعة عن العيد: العيد باكر أسعد الله ممساك والله مادري وين حد جلسته من يوم ما لوحت في كف يمناك اليوم دمعي بالخفا ما حبسته من يوم ما ذوقتني حر فرقاك والياس زرعه في حياتي غرسته شريت لي ثوبا على شان لقياك والثوب راحت موضته ما لبسته وشريت عطرا ما زهاني بلياك أربع سنين بعلبته ما لمسته ودفت منصد كل يوم يترجاك أربع سنين بلعبته ما لمسته ودفتر قصيد كل يوم يترجاك مافيه يو ما سهرت ودرسته عابرة سبيل