سعد العوجان شاعر شاب,, يهمه الشعر قبل النشر,, بين كل فينة وفينة يوافينا بجديده الذي نجد فيه تطوراً يغرينا بطلب المزيد من العوجان الذي طرق معظم أغراض الشعر باجادة,, وآخر ما كتبه هذه المقطوعة التي نترك الحديث عنها للقارئ. في قلبي جروح عتيقة ورثة وحزنٍ بعيني بابتسامي مدثر وسبل السعادة بالشقا مستغثة لا سقت درب ساق حظ يتعثر مشقى! وصبري كل يوم استحثه وشقاي عيا بالصبر,, ما تأثر مبطي وأنا واياه بشت وعثه وأصبح نصابي من مصابه مكثر عهدي بفرحي قبل لا يصير جثه! يومي طفل وأنطق تكسّر تكثّر وضده اذا جا الليل أكيله وأبثه لاسماع شعري والمحاير تنثر وشعري تراب بوجه ضيقي ابثه