وقامت كثيرات الهواجس تنازعني يجيني على الامثال مثل الظما والجوع ولاهيب هزلات التماثيل تشبعني إلى وجهت موجات فكري على موضوع هجوسي على جزل التماثيل تدفعني صعيب المعاني لاعسفته يجي لي طوع ومن وين ما وجهت وجهه يطاوعني وانا لي فواد لاشعر بالخطا مقلوع الى جت محسة من هل العرف توجعني وانا أشره على اللي بيرقه بالوفا مرفوع ومعه كل ميزات الوفيين تجمعني رفيقه واعده عندي اصفى من الينبوع وهو خابر حرصي على رضاه وش يعني إلى صار يم اهل النمايم رهيف سموع إلى ضيعوه أهل الحكي لايضيعني اعزه وقدره في صميم الحشا مطبوع ومن أبسط حقوقي قبل يزعل يراجعني ولا نيب أحسب زلة من قصير البوع ولو هي مثل ضلعان اجا ما تزعزعني عسى الخط ما بيني وبين النذل مقطوع اسوق البشاير يوم مثله يقاطعني خبيث الدغايل رفقته مابها منفوع ولابيه بطبوع النذالة يطبعني ورفيق يجي لي كل ساعة بشكل ونوع عن مرافقه رفقة هل الخير تاسعني عبدالرحمن العريفي