استقبلت سفارات خادم الحرمين الشريفين بالدول العربية والإسلامية والصديقة جموع المعزين في وفاة صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام - رحمه الله -؛ حيث استقبلت السفراء الدبلوماسيين العرب والأجانب وعدداً من الشخصيات العامة الذين توافدوا لتقديم واجب العزاء في الفقيد - رحمه الله -. القاهرة توافد عدد كبير من المسؤولين والشخصيات العامة المصرية والدبلوماسيين العرب والأجانب أمس الأول إلى مقر سفارة المملكة بالقاهرة لتقديم العزاء في وفاة صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام - رحمه الله -، وكان في استقبالهم معالي سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية مصر العربية مندوب المملكة الدائم لدى جامعة الدول العربية أحمد بن عبدالعزيز قطان. ورفع المعزون أحر التعازي إلى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - معربين عن خالص الحزن والأسى لفقيد الأمتَيْن العربية والإسلامية، وسائلين المولى - عزَّ وجلَّ - أن يتغمده بواسع رحمته ورضوانه، وأن يسكنه فسيح جناته. ومن أهم الشخصيات التي قدمت العزاء اليوم نائب رئيس الوزراء وزير المالية المصرية الدكتور حازم الببلاوي ووزير الداخلية المصرية منصور العيسوي ونائب رئيس الوزراء السابق الدكتور يحيى الجمل. الخرطوم تلقى سفير خادم الحرمين الشريفين لدى السودان فيصل بن حامد معلا بمقر السفارة بالخرطوم أمس الأول التعازي في وفاة صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام - رحمه الله -. وتلقى السفير التعازي من أصحاب المعالي الوزراء وسفراء الدول المعتمدين لدى السودان وعلماء الدين والمسؤولين والإعلاميين. وعبَّر سفير خادم الحرمين الشريفين لدى السودان عن امتنانه وتقديره للجموع الغفيرة من شاغلي المناصب بمختلف ألقابهم ورجال الفكر والثقافة والدعوة على تعازيهم الحارة للمصاب الجلل. مفيداً بأن هذا الجمع الكبير يؤكد مكانة المملكة وسمو ولي العهد - رحمه الله - في قلوب البشرية. وأعرب الجميع في حديث لوكالة الأنباء السعودية عن بالغ الحزن والأسى لهذا المصاب الجلل، معتبرين رحيل الأمير سلطان فاجعة للإنسانية ولجميع أبناء الأمة العربية والإسلامية والعالم أجمع. مشيرين إلى الأعمال الخالدة لفقيد الأمة في مجالات التنمية الوطنية في سائر مناحي الحياة إلى جانب الأعمال الخيرية والإنسانية التي عمَّت أرجاء الأرض. وقد بادلهم سعادة السفير التعزية، رافعاً التعزية باسمه ونيابة عن منسوبي السفارة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية - حفظهما الله - وللأسرة المالكة وللشعب السعودي وللأمتين العربية والإسلامية في وفاة سمو ولي العهد - رحمه الله - سائلاً الله أن يتغمده بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يلهم الجميع الصبر والسلوان. وقال سفير خادم الحرمين الشريفين إن فقيد الأمة الأمير سلطان بن عبدالعزيز - رحمه الله تعالى - قدم خدمات جليلة لدينه ومليكه ووطنه وأمته الإسلامية. الجزائر رفع الملحق العسكري السعودي لدى الجزائر العميد الركن عبدالرحمن بن ظافر العمري تعازيه وتعازي منسوبي الملحقية العسكرية إلى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وإلى صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود، النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية - حفظهما الله - وإلى أبناء العائلة السعودية وإلى أفراد الشعب السعودي النبيل كافة. وعبَّر في تصريح إلى وكالة الأنباء السعودية اليوم عن بالغ تأثره بهذا المصاب الجلل. مشيراً إلى أن رحيل صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود - طيب الله ثراه - ترك أثراً بليغاً ليس فقط في نفوس السعوديين بل لدى المسلمين كافة. ونوه بالخصال الحميدة والسجايا المجيدة للأمير سلطان بن عبدالعزيز وما بذله - رحمه الله - من بذل وسخاء ومنح وعطاء. وقال: «إن هذه الأخلاق جعلت منه أخاً كريماً وأباً رحيماً ومسؤولاً متميزاً». ودعا الله أن يجمعه في زمرة الصديقين والصالحين والشهداء وحسن أولئك رفيقاً، وأن يرزق أهله وذريته وذويه جميل الصبر والسلوان. كما استقبل سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الجزائر الدكتور سامي بن عبدالله الصالح بمقر إقامته مجلس المعزين في وفاة صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام - رحمه الله -. وعبَّر المعزون عن عزائهم ومواساتهم للسفير والملحق العسكري العميد الركن عبدالرحمن بن ظافر العمري ومنسوبي السفارة وأعضاء الجالية السعودية في الجزائر. وقد توافد للعزاء كبار المسؤولين في الحكومة الجزائرية وضباط الجيش والوزراء والبرلمانيين، إضافة إلى أعيان البلاد ومشايخها وممثلي المجتمع المدني والصحفيين ومسؤولي بعض وسائل الإعلام الوطنية والعديد من الأساتذة الجامعيين. كما شارك عشرات الدبلوماسيين العرب والأجانب المقيمين بالجزائر في تقديم العزاء والتعبير عن مواساتهم. وأشاد سفير خادم الحرمين الشريفين بالوقفة الأخوية وبالتعاطف الصادق وبالمواساة الخالصة التي أبداها الجزائريون مع إخوانهم بالمملكة العربية السعودية إثر إعلان وفاة فقيد الأمة الإسلامية صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود - طيب الله ثراه وأسكنه فسيح جناته -. وأعرب الدكتور الصالح في تصريح إلى وكالة الأنباء السعودية اليوم أصالة عن نفسه ونيابة عن منسوبي السفارة والجالية السعودية المقيمة بالجزائر عن شكره للجزائريين كافة الذين لم يتخلفوا عن مواساة أشقائهم السعوديين المقيمين بالجزائر، وكذا لأولئك الذين لم تنقطع هواتفهم بالتعازي والمواساة ودعوات الخير لفقيد الأمة العربية والإسلامية الأمير سلطان بن عبدالعزيز، وللبلاد قيادة وشعباً. صنعاء عبَّر مسؤولون يمنيون عن حزنهم العميق لوفاة صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام - رحمه الله -، واصفين سموه بأنه رجل الحكمة والخير. وقد رفع المسؤولون اليمنيون لدى تقديمهم العزاء لسفير المملكة في اليمن بمقر السفارة بصنعاء أحر التعازي إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية والأسرة المالكة الكريمة والشعب السعودي. وقال وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور صالح باصرة: كان سمو ولي العهد - رحمه الله - رجل الحكمة والخير ورجل الدولة في المملكة، وقد شكَّل رحيله خسارة كبيرة للمملكة وللأمتَيْن العربية والإسلامية. وابتهل إلى الله بأن يتغمد سمو ولي العهد بواسع رحمته، وأن يلهم الأسرة المالكة والشعب السعودي الصبر والسلوان. من جانبه وصف نائب رئيس الوزراء السابق النائب البرلماني أحمد محمد صوفان سمو ولي العهد بأنه من الأعلام العظيمة التي تفتخر بها الأمة العربية والإسلامية في هذا العصر. وقال: لقد كانت لسموه بصمات على مستوى الجزيرة العربية والأمتَيْن العربية والإسلامية، تتمثل في الدور الكبير الذي أداه في تحقيق الاستقرار وفي تمتين العلاقات بين الدول العربية. واعتبر رحيل سموه خسارة كبيرة ليس للمملكة فحسب بل لليمن والأمتَيْن العربية والإسلامية. وقال نائب وزير الإعلام عبده محمد الجندي إن سمو ولي العهد - رحمه الله - يتمتع بمكانة كبيرة في قلوب الناس. وأضاف الجندي بأن سمو الأمير سلطان - رحمه الله - قطب من أقطاب السياسة في الوطن العربي، ورجل عُرف بالكثير من الخصال، سواء التعاونية التي كان يقدمها للشعوب أو الخيرية التي كان يتفانى في القيام بها. مشيراً إلى أن هذه الأعمال الجليلة التي قام بها في حياته - رحمه الله - ظهرت في وفاء الناس لرحيله. من جهته وصف نائب وزير الخارجية علي مثنى حسن وفاة صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز بالمصاب الجلل. وقال: لقد كان سموه - رحمه الله - قائداً فذاً وكبيراً، وكان دوماً مرتبطاً باليمن، وكانت له مواقف عظيمة إلى جانب اليمن وقضاياه. مضيفاً بأن اليمن قيادة وشعباً يحتفظ بأجمل وأفضل الذكريات مع سموه، ولن ينسى الذكرى الطيبة لهذا الإنسان العظيم. دمشق استقبل القائم بأعمال سفارة خادم الحرمين الشريفين لدى سوريا فواز الشعلان وأعضاء السفارة بدمشق اليوم عدداً من الشخصيات السورية ورؤساء وأعضاء السلك الدبلوماسي المعتمدين لدى دمشق الذين قدموا لتقديم العزاء في وفاة صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام - رحمه الله -. وقدَّم المعزون أحر التعازي لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود ولحكومة المملكة والشعب السعودي سائلين الله تعالى أن يتغمد الله الفقيد بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جناته. نواكشوط استقبل سفير خادم الحرمين الشريفين لدى موريتانيا سعود بن عبدالعزيز الجابري أمس الأول في مقر السفارة المعزين في وفاة صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام - رحمه الله -. وقد تقدَّم المعزين وفدٌ حكوميٌّ موريتانيٌّ رفيع المستوى ضم عدداً من الوزراء وكبار المسؤولين، إضافة إلى أعضاء السلك الدبلوماسي المعتمدين لدى موريتانيا. بيروت استقبل سفير خادم الحرمين الشريفين لدى لبنان علي بن سعيد بن عواض عسيري في مقر السفارة في بيروت جموعاً من الشخصيات السياسية والاجتماعية والاقتصادية اللبنانية وسفراء الدول العربية والإسلامية والصديقة المعتمدين لدى لبنان التي جاءت لتقديم العزاء في وفاة صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام - رحمه الله -. ومن أبرز الشخصيات التي زارت مقر السفارة دولة رئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي ودولة رئيس وزراء لبنان الأسبق سليم الحص وعدد من الوزراء السابقين والحاليين ورجال الدين والصحافة والفكر وأعضاء السلك الدبلوماسي وجمع من اللبنانيين الذين عبروا عن عميق حزنهم لوفاة سمو ولي العهد - رحمه الله - موضحين أن الأمة العربية والإسلامية فقدت رجلاً من قادتها المخلصين وصاحب اليد الطولى في عمل الخير. وأعرب سفير خادم الحرمين الشريفين لدى لبنان علي بن سعيد بن عواض عسيري في تصريح إلى وكالة الأنباء السعودية عن عميق حزنه لوفاة صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام - رحمه الله -. وقال: «مما لا شك فيه أننا نعيش في حزن؛ لفقدنا أحد قياداتنا. وكما تشاهدون، الجميع في هذا البلد الصديق حزين، وما نراه من حضور كثيف في هذا العزاء يعكس مكانة سمو الأمير سلطان بن عبدالعزيز في قلوب اللبنانيين». وأضاف سفير خادم الحرمين الشريفين لدى لبنان قائلاً: «الأمير سلطان - رحمه الله - هو من الرجال الذين سيفقدهم الوطن، وستفقدهم الأمة، وسيفقدهم الفقير». سائلاً الله سبحانه وتعالى أن يرحمه، وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أبناءه وأسرته والأسرة المالكة والشعب السعودي الصبر والسلوان. إسلام أباد استقبل سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية باكستان الإسلامية عبدالعزيز بن إبراهيم الغدير جموعاً من المعزين الذين توافدوا على السفارة من مختلف أطياف الشعب الباكستاني من الوزراء الباكستانيين وعلماء الدين والسفراء المعتمدين لدى باكستان ورجالات الجمعيات الإسلامية، الذين قدموا العزاء في فقيد الأمة الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود - طيب الله ثراه -. وقد أجمع المعزون على أن فقدانه خسارة للأمة الإسلامية بأجمعها ولباكستان بشكل خاص؛ لما عُرف عنه من حبه لباكستان وفعله للخير وتقديمه للمساعدات الإغاثية باستمرار للمحتاجين. وقد أُقيمت صلاة الغائب على صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود - رحمه الله - في مقر السفارة السعودية بإسلام أباد، وحضرها المئات من جميع أطياف الشعب الباكستاني، الذين دعوا الله سبحانه وتعالى لسموه بالمغفرة والرحمة، مقدمين العزاء لخادم الحرمين الشريفين وسمو النائب الثاني وجميع أبناء سموه وللعائلة المالكة وللشعب السعودي، ومؤكدين أن الأمة الإسلامية قد فقدت شخصية ستبقى أعمالها شاهدة على وقفات سموه الإنسانية إلى جانب المحتاجين في العالم أجمعه، وبخاصة في باكستان. وأوضح السفير الغدير أن المدرسة السعودية في إسلام أباد قد أقامت صلاة الغائب على سموه - رحمه الله - كما أُقيمت صلاة الغائب في العديد من المساجد في باكستان، وأُقيمت أيضاً بمسجد الأمير سلطان الذي بُني على نفقة سموه في مدينة كراتشي عاصمة إقليم السند بجمهورية باكستان الإسلامية، وحضرها العديد من المسؤولين والعديد من أفراد الشعب الباكستاني. وقال السفير الغدير في تصريح إلى وكالة الأنباء السعودية: إن فقدان سمو الأمير سلطان، الذي يُعتبر علماً من أعلام الإنسانية الذين عُرفوا بإسهاماتهم السخية في حقول الإغاثة والأعمال الخيرية، يعد خسارة للعالم بأجمعه. مؤكداً أنه شاهد على إسهامات سموه - رحمه الله - خلال الفيضانات التي اجتاحت باكستان العام الماضي، وأنه كان يتابع شخصياً وصول وتوزيع المواد الإغاثية التي كان يرسلها سموه إلى متضرري باكستان. ودعا السفير الغدير الله سبحانه وتعالى للفقيد بالرحمة والغفران، وأن يسكنه في فسيح جناته، وأن يعظم له الأجر على ما قدمه من أعمال خيرية. ورفع سفير خادم الحرمين الشريفين لدى باكستان أصالة عن نفسه ونيابة عن منسوبي السفارة والمكاتب السعودية والطلبة السعوديين الدارسين في باكستان خالص التعازي وبالغ المواساة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود ولصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية - حفظهما الله - وللأسرة المالكة والشعب السعودي. عشق أباد استقبل سفير خادم الحرمين الشريفين لدى تركمانستان تركي بن خالد بن حشر المعزين في وفاة صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام - رحمه الله -. وقدم العزاء كبار المسؤولين في تركمانستان ورؤساء البعثات الدبلوماسية والمنظمات الدولية المعتمدة وعدد من المقيمين من الدول العربية والإسلامية لدى تركمانستان. كراكاس استقبل سفير خادم الحرمين الشريفين لدى فنزويلا عبدالرحمن بن عبدالعزيز أبانمي وفود المعزين في وفاة صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام - تغمده الله بواسع رحمته -. وقدَّم العزاء كبار المسؤولين في الحكومة الفنزويلية وسفراء الدول العربية والأجنبية لدى جمهورية فنزويلا والجالية الإسلامية والعربية والمراكز الإسلامية. وقد أجمع المعزون على الإشادة بمزايا الأمير الراحل - رحمه الله - وأياديه البيضاء ومساهماته في تطوير المملكة والأخذ بها إلى مصاف الدول المتطورة.