(خارج الميدان) زاوية نستضيف من خلالها كل أسبوع نجماً ليتحدث عن أمور ليست لها علاقة بالرياضة وركل الكرة.. ضيفنَاً اليوم نجم أبها عبدالله مضواح : من أنت؟ - عبدالله يحيى آل مضواح. حكمتك في الحياة؟ - الإصرار والعزيمة يحولان تجارب الفشل إلى نجاح. حالتك الاجتماعية؟ - أعزب، وما زلت متردداً في اختيار التوقيت المناسب. ما هي أكلتك المفضلة؟ - الحنيذ. أطرف موقف حصل لك؟ - سألني أحد الزملاء في اختباراتي النهائية الأخيرة عن المادة التي لدينا في أحد الأيام، وأجبته بمادة وتبين أنها مادة أخرى. موقف أبكاك؟ - وفاة الزميل ياسر مبشر. وآخر أضحكك؟ - أضحك دوماً من المواقف التي تجمع حارسي الفريق الأبهاوي سالم عسيري ومتعب زيد. عادة سيئة تتمنى التخلص منها؟ - النسيان. وأخرى ترغب في المحافظة عليها؟ - بر الوالدين، رغم أنني مهما فعلت أشعر بالتقصير تجاههما. في سلك التعليم أين وصلت؟ - الآن عدت لإكمال دراستي الجامعية. آخر كتاب قرأت؟ - كتاب ديل كارنيجي «دع القلق وأبدأ الحياة»، وبالطبع كتاب الله عز وجل القرآن الكريم. لك في البزنس؟ - بدأت في محل رياضي تجاري بمعاونة الأخ العزيز والصديق حسن العتيبي ولا زلت في بداياتي. وهل خسرت في الأسهم؟ - نعم خسرت أنا والزملاء أحمد الجري وأحمد عباس وأحمد الصويلح. لك في النت ونوع اهتماماتك؟ - نوعا ما، واهتماماتي تنصب على مواقع الصحف وشبكة النادي الرسمية بخلاف متابعة الإيميل الشخصي. هل لديك صحفة على الفيس بوك؟ - لا. الشهرة ماذا أخذت منك وماذا أعطتك؟ - استفدت ولم أخسر، فأنا أشعر بالحب تجاه الآخرين ممن عرفتهم وتشرفت بذلك، ويبادلوني نفس الشعور. لك في الموضة.. وما هي ماركاتك المفضلة؟ - نوعا ما، وماركتي المفضلة اديدس ونايك.. كيف تقابل معجبيك؟ - بالمودة والتقدير والاحترام. تحب السفر.. إلى أين ومع من؟ - للأسف أنا لا أحب السفر كثيراً. قناة تلفزيونية مفضله؟ - لاين سبورت. وبرنامج غير رياضي تتابعه؟ - حجر الزاوية للشيخ سلمان العودة. شخصية اجتماعية تفضلها؟ - الشيخ عايض القرني. سيارتك الحالية وأول سيارة قدتها؟ - سيارتي الحالية لكزس 2006، وأول سيارة تارسن 98. علاقاتك مع الأشخاص على ماذا تبنيها؟ - على الاحترام والتقدير، فأنا أطبق مبدأ «عامل الناس بما تحب أن يعاملوك به». من هو أوفى صديق لك.. ولماذا؟ - كثير، و أخشى أن أفصح عن البعض منهم فأنسى، ولن أوفيهم حقهم. ما هي الصحف التي تقرؤها؟ - أتابع غالبية الصحف في العمل وقت الفراغ وبالطبع في مقدمتها (الجزيرة). كاتب غير رياضي تقرأ له؟ - أقرأ للدكتور علي سعد الموسى الكاتب في صحيفة الوطن. هل مللت من الحوار؟ - أبدأ لم أمل، ولن يتسرب لي شعور كهذا في ظل الحديث مع شخص مثالي مثلك أكنّ له التقدير منذ خضت تجربة الهلال الاحترافية. كلمتك الأخيرة؟ - شكرا لك ولصحيفة (الجزيرة).