منذ صدور الأوامر الملكية الكريمة لخادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- والفرح يعم أرجاء البلاد. (الجزيرة) رصدت عن قرب فرحة المواطنين والمواطنات وتسجيل انطباعاتهم، حيث عبرت الباحثة والإعلامية فاطمة سعد الدين منسقة المحتوى العربي فقالت: مهما كتبت وسطرت من جمل وعبارات فلن نفي خادم الحرمين الشريفين حقه، فقد وفرا في كل ما من شأنه أن ينهض بالوطن والمواطن ويجعلنا نضاهي باقي الدول ونسايرها في مختلف الجهات والتوجهات العلمية والثقافية والاقتصادية والسياسية والاجتماعية. وأوضحت أريج مشعل - طالبة بكلية الطب، بقولها: أنا وصديقاتي في الكلية تغمرنا الفرحة العارمة حقيقة، أولا: بكرم مليكنا وحبه لشعبه، ثانيا: إن المكافأة التي ستصرف ستساعدنا كثيرا، وباسمي وجميع طالبات كلية الطب أشكر مليكنا الموقر على كرمه وعطائه الذي لن يزيد حبنا له بوجوده ولن ينقصه بعدمه. وأضافت وفاء محمد أشرف - طالبة دراسات عليا، بقولها: ازدادت أفراحنا بما منحنا هو حفظه الله، وبكل صدق لم نستغرب ذلك فقد كنا ولا زالنا نرسم الآمال ويحققها لنا، وتضيف، نوف المليباري بكلية الأداب: بارك الله في والدنا وليس من الغريب لمسته الحانية الرؤوف على أبناء وبنات شعبه، أسأل الله أن يمد في عمره ويلهمه القول الصائب ويرزقه البطانة الصالحة. وعلق المواطن ياسر أبو ركبة قائلا: أمطرنا خادم الحرمين بواحد وعشرين قرارا. ولم يطلب منا سوى الدعاء له حفظه الله وأطال بعمره، وعبر المعلم عبد الرحمن الحذيفي: نحبك ياخادم الحرمين الشريفين ونتمنى الشفاء لك وأنت تبادلنا نفس الحب، بالقرارات التاريخية التي هدفها الأول والأخير هو المواطن، وشكر المواطن قؤاد المغامسي، فقال: أقدم شكري وامتناني وتقديري لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز على ما قدمه لنا وأكبر فرحة اليوم هي شوفتك يا أبو متعب جعلك الله ذخر لنا، ونسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يشفيك وأن يعافيك ويلبسك ثوب الصحة والعافية في طاعته ورضاه.