تعيش بلادنا الغالية فرحا وبهجة وهي تستقبل ملك الإنسانية وهو يعود إلى أرض الوطن سالما معافى بحمدلله فالكبير والصغير والرجال والنساء كانوا يترقبون عودته ورجوعه وكانوا من قبل يسألون ويتابعون الأخبار للاطمئنان على صحته وما أن سمعوا نجاح العملية الجراحية التي أجراها حمدوا الله وأثنوا عليه ودعوا أن يتم الله العافيه والسلامه له وأن يعيده إلى البلاد بأقرب وقت واليوم ولله الحمد يعود ليعانق شعبه ويرى حبهم وسعادتهم, فالجميع لا يستطيع أن يعبر عن مشاعره وأحاسيسه فلا تستطيع الألسن ولا الكلمات أن تبين صادق الحب والفرح. فاللهم أتمم على مليكنا المحبوب الصحة والعافية وعلى إخوانه والأسرة الحاكمة واحفظ بلادنا من كل سوء يا أرحم الراحمين. أحمد بن علي الخميس