عبر منسوبو الإدارة العامة للتربية والتعليم بمحافظة الأحساء بنين عن سعادتهم بعودة خادم الحرمين الشريفين إلى أرض الوطن سالماً معافى، وقال مساعد مدير عام التربية والتعليم للشؤون التعليمية عبدالله بن عيسى الذرمان: إن عودة خادم الحرمين الشريفين سالما معافى لحظة من اللحظات الخالدة في نفس كل مواطن ونعمة من النعم التي نحمد الله عليها بما له في نفوس الجميع من مكانة والراعي الأول لمسيرة التربية والتعليم. وقال مساعد مدير عام التربية والتعليم للشؤون المدرسية عبد الله بن عبد الرحمن الزرعة: نهنئ أنفسنا بعودة خادم الحرمين الشريفين، بعد انتظار طويل لقدومه الميمون. نعم ها هو يعود من رحلته العلاجية المكللة بالنجاح ولله الحمد والشوق الكبير يملأ نفوس الشعب بهذه العودة الميمونة، التي كنا ننتظرها بشغف، يغمرنا فيها الحب والولاء لملك الإنسانية. وقال مدير إدارة الإعلام التربوي والعلاقات العامة سلمان بن سالم الجمل: إن قلوبنا تبتهج بشفائك يا خادم الحرمين الشريفين، وجوانحنا تشدو فرحاً بوصولك سالماً إلى أرض الوطن، هي مشاعر ينطق بها كل لسان، وهي لسان حال كل مواطن ومقيم، بشراك يا وطن فقد أجمع الشعب على حب ولي أمره، والتف حول قيادته، وأظهر أفراحه في عرسك يا وطن، نعم هو عرس للوطن يزدان بمشاعر لا يمكن إخفاؤها. وعبر مدير إدارة التخطيط المدرسي فالح بن مبارك العجمي عن سعادته بعودة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله إلى أرض الوطن الغالي، بعد أن أجرى العملية الجراحية في الولاياتالمتحدةالأمريكية والتي تكللت بالنجاح ولله الحمد، وقال: ارتسمت البسمة على محيا كل مواطن ومقيم في هذا البلد المعطاء، وبعد خبر عودته حفظه الله كانت المشاعر جياشة وتعطي دلالة واضحة على قوة العلاقة التي تربط القيادة الحكيمة بأبناء هذا الوطن الغالي. وقال مدير إدارة الإشراف التربوي خالد بن مطلق العتيبي: نحمد الله – سبحانه وتعالى – بعودة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز إلى أرض الوطن بعد أن منّ الله عليه بالشفاء. عدت يا قائد المسيرة إلى وطنك الذي اشتاق إليك وقد تزيَّن بالفرح والسعادة احتفاء بشفائك، عدت للشعب الذي عبر عن فرحته بعودتك الميمونة في صورة نقية تعبر عن الانتماء الصادق للوطن والوفاء لقيادته الحكيمة، حفظ الله قادتنا وبلادنا والشعب السعودي من كل سوء، وألبس خادم الحرمين الشريفين على الدوام لباس الصحة والعافية. وقال مدير إدارة الحاسب الآلي والمعلومات فؤاد الراجح: ان الشعب بكل فئاته وبمختلف شرائحه وبجميع أطيافه، عاش بشوق ولهفة لحظة وصول قائد الشعب ومحبوبه، وقد تاقت النفوس لرؤية محياه وهو يطأ تراب الوطن بقدميه ويرفل بثوب الصحة والعافية، ملوحاً بيده الكريمة محيياً أحباؤه، كما اعتادت منه بذل كل معاني الود والحب والإخاء. حفظك الله يا خادم الحرمين الشريفين في حلك وترحالك، وأعادك الله لنا وللوطن سالماً غانماً معا. وأشار المستشار التعليمي بالإدارة العامة للتربية والتعليم بالأحساء ( بنين ) عبدالرحمن بن عبدالمحسن الدويرج إلى أن وصول خادم الحرمين الشريفين لأرض الوطن من أسعد اللحظات التي يترقبها أبناء هذا الوطن المعطاء بهذا المقدم الميمون لولي أمر هذه البلاد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه إلى أرض الوطن سالماً معافى ولله الحمد والمنة. وقال مدير شؤون المباني بتعليم الأحساء ( بنين ) محمود بن عبداللطيف العبدالعظيم الحمد لله على عودتكم لأرض الوطن سالماً معافى لإكمال مسيرة البناء والتطوير لهذا الوطن وجعلكم الله ذخراً للإسلام والمسلمين. وقال مدير إدارة التربية الخاصة محمد بن سلمان الأحمد: الحمد لله الذي أنعم على قائدنا الكبير خادم الحرمين الشريفين بالصحة والعافية وعودته الميمونة إلى أرض الوطن التي تمثل لنا فرحاً وسروراً وبهجة يشعر بها كل مواطن وهي فرحة الأبناء بعودة والدهم وفي قلوبهم كل المشاعر الوطنية الصادقة من المودة والتقدير لملك القلوب والإنسانية فهو رمز كبير للعطاء يحمل لشعبه كل الحب والخير لتحقيق التنمية الشاملة لراحة كل مواطن ورفاهيته، فأهلا بك يا خادم الحرمين بين أبنائك الأوفياء ونسأل الله أن يحفظ قائدنا المحبوب, ويبارك في عمره وأن يديم علينا نعمة الأمن والأمان في هذه البلاد المباركة. وقال رئيس وحدة شؤون المحافظات أحمد بن حمد بوعلي: نحمد الله سبحانه وتعالى على عودة خادم الحرمين الشريفين، فهو رمز وفي لهذا الوطن وأهله.. وقائد ناجح لهذه المسيرة التنموية في بلدنا، لا شك أن فرحتنا هي فرحة للوطن بأسره، فخادم الحرمين الشريفين يحمل لشعبه كل الحب والخير وهو القريب منهم في كل وقت. وأكد مدير إدارة التوعية الإسلامية صالح بن عثمان المرشد: ان عودة خادم الحرمين الشريفين لأرض الوطن فرحة للوطن كله.فقلوبنا بمَقدَمِه فرحة, ونفوسنا بعودته مغتبطة, وعيوننا لرؤيته مشتاقة, وألسنتنا بسلامته داعية وكل جوارحنا لله حامدة شاكرة. وأشار المشرف على وحدة الخدمات الإرشادية فؤاد بن حسين النعيم: إن عودة خادم الحرمين الشريفين إلى أرض الوطن بعد أن منّ الله سبحانه وتعالى عليه بالصحة والعافية، تأتي بعد طول انتظار، فأهلاً بعودة أبي متعب ولا أراه الله مكروهاً وأسأله تعالى أن يمده بالصحة والعافية وأن تقر عيوننا به أبد الدهر. وقال مدير مركز الإشراف التربوي بالمبرز عبدالعزيز بن أحمد العودة: كم هي فرحة غامرة ونحن نرى سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز عائداً إلى أرض الوطن إلى أحضان شعبه وأبنائه وقد أسبغ عليه نعمه ظاهرة وباطنة، إن ملكنا المحبوب قد أسر القلوب بحبه وطيبة سريرته، وإن لرؤية محياه وطلته البهية ووقفته الشامخة أثرا كبيرا في نفوس هذا الشعب السعودي حيث يرسم لنا الأمل والابتسامة والعزة والهيبة والطمأنينة لمستقبل- بإذن الله- واعد. وقال مدير مركز الإشراف التربوي بالهفوف عبدالعزيز بن يوسف الجندان: تسعد القلوب وتأنس النفوس بخبر شفاء خادم الحرمين الشريفين وقدومه الميمون، فما أجمل أن نعيش هذه اللحظات، وما أروع أن نرى مليكنا الغالي وهو يرفل بالصحة والعافية، ملك قد استوطن القلوب بعطفه وشفقته، كيف لا وهو ينظر بعين العناية والرعاية لحاجات مواطنيه، وسعى بكل دعم سخي وعزم قوي لرفاهيتهم، حتى غدت بلادنا مضرب المثل في التنمية، فهنيئاً لنا بشفاء خادم الحرمين الشريفين وبمقدمه المبارك. وقال مدير مدرسة الإمام خلاد الثانوية لتحفيظ القرآن الكريم خالد بن ناصر الحربي بقوله: نحمد المولى جلت قدرته الذي أعاد مليكنا بعد هذه الرحلة العلاجية التي قضاها خارج أرض الوطن الحبييب وعودته الميمونه بعد أن عافاه الله وشفاه، إنا لتغمرنا السعادة الكبيرة والفرحة تعم أرجاء الوطن، فنسأل الله بأسمائه الحسنى وبصفاته العلا أن يحفظ مليكنا – ملك الإنسانية، وأن يلبسه لباس الصحة والعافية وألا يرينا مكروها في قادتنا وولاة أمورنا. وقال مدير ثانوية جواثا الأهلية بالأحساء عبد الرحمن بن سالم النصر: يقف القلم عاجزاً عن التعبير عما في مكنون القلب من مشاعر جياشة وعاطفة صادقة نحو الأب المليك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود.. حفظه الله ورعاه وسدد على طريق الخير خطاه، وألبسه ثوب العافية والصحة، وأسبغ عليه نعمه ظاهرة وباطنة. وأكد مدير مدرسة هوازن الثانوية طارق بن ابراهيم الدوخي أن شمس الوطن تشرق من جديد، والفجر يأتي من بعيد، عدت يا سيدي فعاد السرور يا مليك القلوب، عدت الينا بعد أن تلهفت للقائك النفوس، وإلى عيون طالما نظرت إلى بياض أياديك، وإلى أيادٍ طالما ملأتها عطايك عدت إلى قلوب لا يملؤها إلا حبك بعد حب الله يا خادم الحرمين الشريفين. وقال المعلم بثانوية هوازن أحمد بن باقر المضحي: لقد طال الانتظار يا أبا متعب، فنحن أبناؤك أيها الأب الحنون، لقد عدت إلينا بعد طول غياب، فقلوبنا لك طريق قد فرشناه وردا جوريا، ونفوسنا فرحت بطيب لقياك يا خادم الحرمين الشريفين.