بعذوبة أصيلة .. وشاعرية تنهل من معين شعري اصيل يصافحنا محمد بن سبيل بقصيدته التي تداعب مشاعر قارئها بطرحها السهل الممتنع .. لن نطيل عليكم ونشاطركم الاستمتاع بهذا النص.. يا جارح القلب وينك لو سمحت إجني مذكور بالخير لو باشرت بعلاجي كثر الطواري بتال الليل تزعجني وأسهر وأنا للسهر ما نيب محتاجي غيرك من الناس من يقدر يعالجني صوبتني لكن أنت من الهوى ناجي عز الله إنك بكثر الصد محرجني ما فيه داعي بهذا الوقت لاحراجي منك أقتنع بالسوالف لو تهرجني ويبين تأثير عذب الهرج بحجاجي ولو عندك إحساس بشعور يخالجني ما كان تسمع بحبي كل هراجي أدري تسوق البشاير في بطاسجني ما دمت مغرور لا خايف ولا راجي من سجن حبك لعل الله يخرجني أدعيه بخضوع وأرجي منه الاخراجي منهو سمح لك تسافر مع هل الهجني من عالية نجد ترحل يم الافلاجي