** يتميز المطرب الإماراتي عبدالله بلخير بالعفوية والتلقائية لحد الدعابة والضحك وربما هذا الأمر الذي أسهم في وصول شعبيته لما وصلت إليه الآن, فالمسبحة لاتفارقه في أغانيه على المسرح وكذلك الألوان الزاهية والغريبة في الساعات التي يرتديها بخلاف الحركات الراقصة التي يستعرض بها. بلخير قد نطلق عليه أحياناً وصف المطرب الشعبي لأنه برع في تطوير الفلكلور الشعبي وتقديمه بصبغة جيدة كما حصل مع علاية و زنجبار . إلا أن الأشد طرافة في تصرفات وأقوال هذا المطرب ما تطرق إليه في أحد اللقاءات الفضائية التي أجريت معه مؤخراً عندما ذكر بالحرف : أنا متأثر بصباح وحبها للحياة واهتمامها بالمظهر والابتسامة الدائمة التي لا تغيب عن محياها,, !! الجديد لعبدالله نيته القيام بتصوير أغنية ليلة ماليلة من شريط (عجيب) على طريقة الفيديو كليب بشكل لافت للنظر, بحيث يغني جزءا ويظهر الممثل الكويتي داوود حسين في الجزء الآخر كما فعل في غنائيات مقلداً لحركات بلخير.