لطيفة الوعلان تفوز بجائزة «إرنست ويونغ» لرواد الأعمال لعام 2015 فازت المؤسس المدير العام لمؤسسة «يتوق» لطيفة الوعلان، بجائزة إرنست ويونغ EY لرواد الأعمال لعام 2015 في السعودية في حفلة جائزة رواد الأعمال التي أقيمت برعاية وزير التجارة والصناعة الشريك الاستراتيجي للحفلة الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة. ووفقاً لقرار لجنة تحكيم حيادية مستقلة، تم اختيار الفائزة من بين 10 مرشحين من قادة الأعمال السعوديين الموهوبين والمميزين، إذ تم تقديم الجائزة من معالي الوزير خلال الحفلة التي أقيمت أخيراً في قاعة الأمير سلطان للاحتفالات بفندق الفيصلية في الرياض، بحضور رعاة الحفلة وهم: عين الرياض، بنك الرياض، وإنديفور السعودية. ولهذه المناسبة، قال الشريك المسؤول فيEY الرياض، والمنّظم الرئيس لجائزة رواد الأعمال في EY فهد محمد الطعيمي: «نتقدم بأحر التهاني إلى لطيفة لمناسبة حصولها على جائزة رواد الأعمال لعام 2015. ولا شك في أن حصولها على هذه الجائزة يمثل دليلاً واضحاً على ما تتمتع به من روح ابتكار وتكامل وشخصية بارزة ومؤثرة. هذا وستنضم لطيفة إلى الفائزين بجائزة رواد الأعمال العام من 50 دولة أخرى، لمناسبة رفيعة المستوى تقام في مدينة مونت كارلو في حزيران (يونيو) 2015، إذ ستلتحق بأكاديمية رواد الأعمال العام لتدخل بعدها في المنافسة على جائزة رواد الأعمال العام العالمية.» هذا وقد تم اختيار لطيفة للفوز بجائزة رواد الأعمال لعام 2015 في السعودية، وفقاً لقرار لجنة التحكيم المستقلة بعد عملية فحص دقيقة، استندت فيها عملية التحكيم إلى معايير عدة أهمها: روح الريادة والأداء المالي، والتوجّه الاستراتيجي وتأثيره في المجتمع، والابتكار والنزاهة، واحترام الذات والمجتمع. ويتم الاحتفال بهذا الحدث من EY منذ 28 عاماً في 145 مدينة في 60 دولة، إذ تكرّم الجائزة رواد الأعمال الذين أظهروا تميزاً كبيراً، ورؤية ثاقبة، وقدرات إبداعية، وجرأة، ومهارات قيادية عالية، لخلق وتطوير مشاريع تجارية ناجحة وقادرة على التأثير في حياة الناس، وفي المنتجات والخدمات التي نعتمد عليها، وفي النشاط الاقتصادي لمجتمعاتنا المحلية والأسواق العالمية. البنك الأهلي يشارك في «يوروموني» تفعيلاً لدوره الرائد والمستمر بالمساهمة في دعم التنمية الاقتصادية، يشارك البنك الأهلي في الرعاية الرئيسة لأكثر المؤتمرات تأثيراً في المنطقة مؤتمر «يوروموني السعودية 2015» في دورته العاشرة، إذ يبحث مسألة الحاجة إلى نطاق واسع من التنويع الاقتصادي في المملكة، والفرص الناتجة عن ذلك بالنسبة للمصارف المحلية والدولية. ويعكس دعم البنك لهذا الحدث الاقتصادي المهم المردود الإيجابي الذي يحققه انعقاده على الاقتصاد السعودي، كما تٌعد رعايته فرصة قيِّمة للاطلاع على أحدث المتغيرات في المجال الاقتصادي والمالي وتوظيف كل ذلك نحو دعم اقتصادنا الوطني لتحقيق نمو مستدام. ويأتي دعم البنك لهذا المؤتمر منسجماً مع البرامج التي يقدمها لدعم وتمويل الشركات الكبيرة والصغيرة والمتوسطة من خلال برامج متنوعة، إدراكاً منه لأهمية هذه الشركات في التنمية الاقتصادية وتعزيزاً للدور الريادي الذي كان وما زال يقوم به. وتدعم رؤية البنك الأهلي التمويل المؤسسي ومشاريع القطاع الصناعي ذات البعد الاستراتيجي لخطط التنمية، وذلك لمواجهة متطلبات النمو الاقتصادي الذي تشهده المملكة، كما أن لدى البنك خططاً للاستمرار في المساهمة في تمويل المشاريع العملاقة والمتوسطة والصغيرة، وذلك لتشجيع ومساندة قطاعات الأنشطة الاقتصادية المُنتِجة كافة في المملكة. ويحظى المؤتمر الذي دشّنه وزير المالية الدكتور إبراهيم العساف بمشاركات وجلسات نقاش رفيعة المستوى من أصحاب المعالي الوزراء والمسؤولين الحكوميين، وعدد كبير من الشخصيات البارزة ورجال الأعمال والخبراء والمتخصصين إقليمياً وعالمياً. كما يشارك من جانب البنك نائب أول الرئيس كبير الاقتصاديين في البنك الأهلي الدكتور سعيد الشيخ في ورشة العمل الأولى التي تطرّقت إلى خلفية عامة حول الاقتصاد والتوقعات الإقليمية والعالمية التي قد تطرأ. ويقدّم المؤتمر توصيات ورؤى استراتيجية لقطاعات الاقتصاد السعودي الرئيسة، وعلاقاتها بدول العالم في ظل الإدراك المتزايد للحاجة إلى تنويع الاقتصاد وزيادة التنافسية، كما أنه يعمل على تعريف المجتمع الدولي بالأهمية الكبرى التي تحظى بها المملكة على خريطة الاقتصاد العالمي، إذ تعتبر التقلبات التي شهدتها أسعار النفط إحدى أبرز المسائل الاقتصادية هذا العام. سعد القصبي يسلم «ساب» درع شكر سلم محافظ الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة الدكتور سعد بن عثمان القصبي، درع شكر وتقدير للبنك السعودي البريطاني (ساب) ممثلاً بإدارة مراكز الاتصال بعد مشاركة البنك أخيراً في ورشة عمل بعنوان «شراكة دائمة لبيئة مستدامة»، التي نظمتها الهيئة بالتعاون مع الغرفة التجارية في المنطقة الشرقية. وقدم «ساب» في ورشة العمل تعريفاً بإدارة مراكز الاتصال لديه وأقسامه المتعددة، ومن ثم وصف رحلته مع خطوات إدارة الجودة من بداية التوجه لتطبيق متطلبات نظام إدارة الجودة بإجراء أول تدقيق إداري واستكمال المتطلبات والإجراءات، ووصولاً إلى الحصول على شهادة المواصفة القياسية آيزو 9001-2008. واستعرض «ساب» في ورشة العمل كل الفوائد المكتسبة من استخدام نظام إدارة الجودة والتي تضمنت درجات أعلى من سلامة المنتج النهائي وخلق الفرص للتحسين المستمر في إجراءات العمل. وتعكس مشاركة «ساب» الرغبة المستمرة في توفير أفضل تجربة ممكنة للعميل من طريق رفع جودة الخدمة المقدمة إليه باستخدام أحدث الأساليب الإدارية والمطابقة للمعايير الدولية. إضافة إلى ذلك، يتطلع «ساب» إلى الارتقاء بعمل القطاع الخاص وتطوير أدائه الإداري من طريق تبادل الخبرات، تجسيداً لدوره الحيوي ومسؤوليته الاجتماعية.