ترجيح ازدياد البطالة في أميركا واشنطن - رويترز - توقعت المستشارة الاقتصادية للبيت الأبيض كريستينا رومر، ان تشهد الولاياتالمتحدة مزيداً من إلغاء الوظائف وانكماش الناتج المحلي الإجمالي في الشهور المقبلة. وأضافت رومر، وهي رئيسة مجلس المستشارين الاقتصاديين في البيت الأبيض، في مقابلة أجرتها معها الشبكة التلفزيونية «ان بي سي»: «نعلم أن الاقتصاد لا يزال مريضاً، وأن أمامنا شهوراً أخرى سنفقد فيها مزيداً من الوظائف، مثلاً. ونعلم ان بيانات الناتج المحلي الإجمالي ستكون بالتأكيد سيئة للغاية في هذا الربع من السنة والربع التالي». مكاسب الأسهم تعزز أسعار النفط لندن - رويترز - ارتفع سعر برميل النفط متجاوزاً 50 دولاراً أمس، لينتعش من خسائره المبكرة وذلك مع صعود أسواق الأسهم، ما حد تأثير تباطؤ الطلب العالمي على النفط وتوقعات بارتفاع المخزون الأميركي. وقال محللون ان الأسهم الأوروبية صعدت بينما تألقت أسهم المصارف بعد نتائج جاءت أفضل من المتوقع لمصرف «غولدمان ساكس» ما عزز الثقة بأن القطاع ربما يكون قد اجتاز الأسوأ. وكسب سعر برميل الخام الأميركي الخفيف 61 سنتاً مسجلاً 50.66 دولار بعد ان انخفض في وقت سابق إلى 48.96 دولار. وصعد سعر برميل مزيج برنت 1.08 دولار إلى 53.22 دولار. وأعلنت منظمة «أوبك» ان متوسط أسعار سلة خاماتها القياسية، انخفض أول من أمس إلى 51.92 دولار للبرميل من 52.26 دولار الخميس الماضي. وكان متوقعاً ان يعلن «معهد النفط الأميركي» تقريره الأسبوعي في وقت لاحق أمس، في حين تصدر «اوبك» تقريرها الشهري اليوم. إيران: مشروعان للطاقة بسبعة بلايين دولار طهران - رويترز - اعلنت هيئة الإذاعة الإيرانية، أن إيران تتوقع استكمال توقيع عقدين لمشاريع طاقة، تبلغ قيمتهما الاجمالية سبعة بلايين دولار، مع شركة أوروبية استكملت خطة تطوير حقل «لافان» البحري للغاز في الخليج، ومع «شركة النفط والغاز الهندية» الحكومية. ونقلت الإذاعة عن العضو المنتدب في «شركة النفط البحري» الإيرانية محمود زيراكشيان زادة، ان العقدين سيوقعان في المستقبل القريب، موضحاً ان هناك «مفاوضات جادة حول الجوانب المالية من العقد». اتحاد البورصات العربية يدرس صيغاً لاستعادة الثقة الرباط - «الحياة» - يدرس اتحاد البورصات العربية في اجتماعه السنوي ال 32 اليوم في الدارالبيضاء، تداعيات أزمة المال والاقتصاد العالمية على أسواق المال العربية، ويبحث عن صيغ لإعادة الثقة إلى الأسواق المالية وتبادل الخبرات والمعلومات. وأفادت مصادر من المؤتمر الذي تشارك فيه 21 دولة عربية بعضها حديث العهد بأسواق المال، «ان الاجتماع يأتي في ظروف يشهد فيها العالم اكبر أزمة مال واقتصاد. وسيبحث المؤتمر التدابير التي يمكن تنفيذها لمواجهة آثار الأزمة، ودور البورصات العربية في خلق تفاعل بين أسواق المال العربية المختلفة وإعادة الثقة إلى المستثمرين.