تعليقاً على مقالة الزميل جميل الذيابي المنشورة الخميس 6 شباط (فبراير) 2014 بعنوان: «سعوديون.. للبيع! - «أختصر كلامي في نقطتين: أولاً خلينا نطلّع «الحوار الوطني» الدائر، إلى العلن! لا لشيء إلا لأننا شجعان شجاعة كافية، ويجب إطلاع الجميع على ما يدور بلا خوف ولا وجل من أحد كائناً من كان، لأن هذا الحوار «الوطني» لن يكون كذلك «وطنياً» لو أبقي في غياهب ما وراء الجدران المتعددة السميكة. هذا جانب، أما الجانب الآخر الأهم فهو: إصلاح التعليم، فالتعليم كما قلت حضرتك «هش» هشاشة شديدة، فلم نستطع حتى الآن حتى إنتاج «غزال» ولا طلمبة ماء! ولا محرك «موتورسيكل» ولا مراوح طائرة رش مبيدات ولا باخرة التي حاول عبدالله هاشم - رحمه الله - صناعتها! تعليمنا عبارة عن تمرير وقت وحشو معلومات بلا معامل ولا مختبرات ولا ساحات تطبيق عملية. حتى الرياضة المدرسية لا شيء، كما الإناث معدومة، نحتاج يقظة وصحوة جادة... ورجالاً مؤمنين بما يعملون، عندئذٍ فقط نتخلص من التطرف والإرهاب.. وما إلى ذلك». ياسين تركستاني Abdu Arrahman السؤال الحقيقي - تعليقاً على مقالة الكاتب خالد الدخيل المنشورة الأحد 26 كانون الثاني (يناير) 2014، بعنوان: التكفير بالفتوى.. والتكفير بالدستور - «من أحسن ما قرأت، لكن هناك أيضاً تكفيراً اقتصادياً، وتكفيراً ثقافياً، وتكفيراً اجتماعياً، «نعم» حتى تكفير صحافي. السؤال الحقيقي هو، من استبدل كلمة «خلاف» بكلمة «تكفير»؟ ومن أين استمدت هذه الكلمة «شعبيتها» الحالية»؟ محمد مربي هندسة جينية - تعليقاً على مقالة الكاتب جمال خاشقجي المنشورة السبت 18 كانون الثاني (يناير) 2014، بعنوان: مدّوا الأيادي لبيعة البغدادي! - «كل هذه التنظيمات أذرعة لأجهزة استخبارات دولية، وأكثرها تم هندسته جينياً في السجون لأهداف عدة، أولها إنتاج صورة قبيحة للإسلاميين، تثبط الانتشار السريع للدين الإسلامي في أوروبا وأميركا، وتخريب مشروع الدولة في الدول العربية، وإشغال الدول العربية بمرض عضال يستنزف فائض القوة الذي يمكن أن يستثمر في أمور خلاقة. تم حرق الشيشان التي كانت مركزاً تجارياً مهاباً في روسيا، وتحويلها إلى كوم من الرماد، والجزائر وكوسوفو والصومال واليمن وسورية ولبنان والعراق وباكستان ومالي ونيجيريا «بوكوحرام»، نالهم من الدمار ما نالهم بسبب التطرف، وحدها إسرائيل سلمت من ذلك، ما يثبت أن هناك هندسة جينية في المسألة». عبدالله سعيد أربعة محاور - تعليقاً على الخبر المنشور الأربعاء 22 كانون الثاني (يناير) 2014، بعنوان: نص كلمة السعودية في مؤتمر «جنيف2». - أولاً: الانسحاب الفوري للقوات والعناصر الأجنبية المسلحة كافة من الأراضي السورية، بما في ذلك قوات الحرس الثوري الإيراني وميليشيات حزب الله. ثانياً: وقف القتال وفك الحصار عن المدن والقرى السورية، بما في ذلك القصف الجوي والمدفعي الذي يشنه النظام. ثالثاً: إيجاد مناطق وممرات آمنة لإيصال المساعدات للسوريين بإشراف دولي يضمن ذلك. رابعاً: إطلاق سراح المعتقلين والمحتجزين لدى النظام السوري. كايد عبداللطيف