رحيل الصحافي البريطاني سيمون هوغارت فقدت صحيفة «الغارديان» البريطانية واحداً من أبرز أعمدتها، وهو الصحافي والكاتب والصحافي سيمون هوغارت، الذي توفي في أحد مستشفيات لندن متأثراً بسرطان البنكرياس، عن 67 سنة. وكان هوغارت يقدم برنامج «ذا نيوز كويز» الذي يسلط الأضواء على خلفيات الأخبار، على «راديو 4» لمدة عشر سنوات (1996-2006)، ما أكسبه شهرة واسعة في البلاد. ونعاه عدد كبير من الساسة ورجال الإعلام وزملاؤه في «الغارديان» الذين وصفوه بأنه كان «محرراً رائعاً وكاتب عمود من الطراز الأول، فضلاً عن أنه كاتب صور وصفية سياسية وبرلمانية (اسكتش)». واشتهر هوغارت بهذه الطريقة في كتابة الصور الوصفية القلمية لصحيفة «الغارديان»، التي انضم إليها في عام 1968، وقد نشرها لاحقاً في سلسلة من الكتب. كما كان يكتب عموداً لمجلة «ذا سبكتيتور» (المشاهد). وكان آخر مقال كتبه عن حصاد العام 2013 في 19 كانون الأول (ديسمبر) الماضي، تضمن عدة محطات مهمة على الساحة البريطانية. وعُرف الكاتب الراحل بغزارة إنتاجه، إذ كتب 20 كتاباً وشارك في برامج إذاعية وتلفزيونية عدة. مراسل أميركي في القاهرة: لست جاسوساً قال الصحافي الأميركي بين جيتلسون، الذي يعمل مراسلاً لشبكة «إيه بي سي» الإخبارية الأميركية في مصر، أن عمله لا صلة له بالجاسوسية أو التخابر لمصلحة الغرب، وذلك بعد اعتقال السلطات المصرية أخيراً أربعة صحافيين يعملون في قناة «الجزيرة الإنكليزية». وغرّد جيتلسون، على حسابه على موقع «تويتر»، قائلاً: «لم آت إلى القاهرة كجاسوس أو عميل للغرب». وكانت السلطات المصرية ألقت القبض على أربعة صحافيين يعملون في قناة «الجزيرة الإنكليزية» بتهم نشر أخبار كاذبة وتهديد الأمن القومي وعلاقتهم بجماعات «إرهابية». صحافيو «المصري اليوم» ينقلون اعتصامهم من مقر الجريدة إلى «نقابة الصحافيين» قرر الصحافيون المصريون الذين أصدرت جريدة «المصري اليوم» قراراً بفصلهم من العمل، نقل اعتصامهم من مقر الصحيفة إلى «نقابة الصحافيين» في القاهرة، وذلك بعد لقاء مع محمد سلماوي، رئيس مجلس التحرير، بحضور عضو مجلس النقابة خالد البلشي. وخلال اللقاء، طلب سلماوي أسبوعاً لدراسة الموضوع مع الإدارة ومجلس إدارة تحرير الصحيفة الواسعة الانتشار. في المقابل، عمد الصحافيون إلى نقل الاعتصام إلى النقابة، على أن تكون الأخيرة طرفاً أصيلاً فى التفاوض بين الصحافيين وإدارة صحيفتهم.