تغريدات بافقيه حول البازعي.. هل تتحول إلى سجال يبدو أن كتاب «استقبال الآخر» للدكتور سعد البازعي لا يزال يثير الأسئلة حوله، حتى بعد أعوام عدة من صدوره، إذ كتب الناقد حسين بافقيه عبر حسابه في «تويتر»: أحسب أن كتاب الدكتور البازعي، بعنوانه «الحداثي» يفتقر إلى التأصيل والتجويد والصبر. ومشكلة كتاب البازعي أنه اكتفى بالمرجع من دون المصدر، فكتاب عن نقد طه حسين وآخر عن نقاد آخرين، من دون مقاربة المصادر الرئيسة. والمشكلة أن البازعي في الغالب يرى بعيون «المراجع»، ولا يعْدو المقرَّر والمألوف، ويكتفي بالعام». وختم بافقيه تغريداته بقوله: «وأخيرًا، فالذي حملني على هذه التغريدات هو مكانة سعدالبازعي في ثقافتنا وفي نفسي، وأحسب أن أستاذنا يسعد بهذه المداخلة ويعرف غايتها». فريد سلامة إلى رحمة الله انتقل إلى رحمة الباحث والأديب فريد سلامة مؤلف كتاب «معجم الأمثال الشعبية في مدن الحجاز»، والذي ضم أكثر من 3100 مثل مع توضيح معانيها وشرحها. وعبر عدد كبير من أصدقائه ومحبيه في مواقع التواصل الاجتماعي عن خسارتهم الفادحة برحيله. «&» التي آلمها النبأ تسأل المولى عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان. (إنا لله وإنا إليه راجعون). ريع مشروع خال لمرضى السرطان قارب مشروع الروائي عبده خال، الذي بدأه بهشتاق في تويتر باسم «قصة قصيرة جداً» على الانتهاء، إذا كتب في «تويتر» مشروع هذا الهاشتاق إصدار كتاب يجمع أجمل القصص المغرد بها هنا. وقد قارب الوقت بدفع الكتاب للمطبعة. الكتاب سيكون عنوانه «نصوص من عش الطائر الأزرق». وسوف يكون ريعه لجمعية مرضى السرطان». ولاحظ خال أن أسماء مستعارة كثيرة شاركت في الكتابة. الثبيتي يتأمل «الجنوسة» في رواية لمنيف يواصل الملتقى الثقافي بالنادي الأدبي بالرياض الذي يشرف عليه الناقد سعد البازعي نشاطه نصف الشهري بلقاء يتناول تشكّل الجنوسة في الأعمال الأدبية. ضيف هذا الأسبوع الناقد خلف الثبيتي الذي يقدم ورقة عنوانها: «تشكل الجنوسة في الأعمال الأدبية: رواية سباق المسافات الطويلة لعبدالرحمن منيف نموذجاً». والجنوسة - بحسب البازعي - مصطلح يشير إلى مسألة الذكورة والأنوثة وكيفيّة النظر إليهما في الأدب.